غاية التعليمية يكتُب.. يحاول إيلون موسك ووزارته في كفاءته الحكومية سنًا ما وصفه بعض الخبراء بـ “أكبر وظيفة في التاريخ الأمريكي” – لكن لا تقلق ، فإن هؤلاء العباقرة لديهم حل لالتقاط كمية كبيرة من الركود الناجم عن التخلي عن عشرات الآلاف من خبراء المجالات وموظفي الموظفين المدنيين في وقت واحد: chatbot.

اخر الاخبار العاجلة عبر غاية التعليمية أخبار محلية ودولية، وكذلك أخبار الر ياضة وخاصة كرة القدم يلا كورة و يلا شوت اليوم.

وفقًا لـ Wired ، قدمت Doge حوالي 1500 موظف في إدارة الخدمات العامة الأمريكية ، وهي الوكالة التي تدير العقارات الفيدرالية وتشرف على معظم العقود الحكومية ، والوصول إلى chatbot الملكية تسمى GSAI. هذا صحيح ، فإن الوكالة التي فقدت بالفعل مئات الموظفين لإنهاء أو استقالة ، بما في ذلك كل شخص يعمل في مركز التكنولوجيا الفعال للغاية المعروف باسم 18F ، تحصل على ChatGPT في بدلة تتناسب مع قانون اللباس الفيدرالي للتعويض عن كل ما فقدت العمل.

من المفترض أن تدعم GSAI ، التي تم نقلها على ما يبدو خارج الباب من قبل دوج بقصد نشره في جميع أنحاء الوكالة بأكملها ، الموظفين بالمهام “العامة”. في مذكرة داخلية حصلت عليها Wired ، قيل لموظفي GSA أنه عندما يتعلق الأمر بما يمكنهم استخدام GSAI لـ “الخيارات لا حصر لها”. ثم عرضت قائمة بالمهام التي انتهت بصراحة بسرعة كبيرة: “يمكنك: صياغة رسائل البريد الإلكتروني ، وإنشاء نقاط نقاش ، وتلخيص النص ، وكتابة الرمز”.

كما تم منح الموظفين تحذيرًا كبيرًا جدًا حول كيفية استخدام GSAI: لا توجد معلومات غير عامة أو “معلومات غير مصنفة خاضعة للرقابة” – يمكن مشاركة المعلومات الحساسة ولكن غير المصنفة – معها. هذا إخلاء مسئولية مفهوم ولكنه محدود ، خاصة إذا كان الموظف يريد استخدام chatbot لتلخيص ملاحظات الاجتماع ، على سبيل المثال ، بنية بعض البيانات. من المناسب ، أخبر موظف GSA Wired the chatbot هو “جيد مثل المتدرب” ، وهو ينتج “إجابات عامة وقابلة للتخمين”.

من الجدير بالذكر أن GSAI كانت قيد التطوير قبل ظهور Musk and Company. في الواقع ، كانت GSA تعمل مع عدد من الوكالات لتطوير واجهات تشبه chatbot ، لكل سلكية. كانت وزارة الخزانة ووزارة الصحة والخدمات الإنسانية على حد سواء في محادثات لنشر chatbots داخليًا وللمنصات المواجهة للخارج ، وكانت وزارة التعليم تعمل أيضًا مع GSA في مشروع chatbot مصمم لأغراض الدعم “داخل الوكالة.

لم يتم نشر هذه الدردشة بسبب كونها “Janky” ، لكل موظف. لذلك ، بالطبع ، تقدم دوج للتو وطرح هذا الشيء إلى الناس. أيضًا ، بدا الأمر وكأنه نية تلك المشاريع هي إنشاء أداة يمكن أن تساعد في تسهيل عمل الموظفين ، وليس استبدال الآلاف من الموظفين الذين تم قطعهم فجأة. في حالة GSA ، من المحتمل أن يكون بعض الأشخاص على الأقل هم الذين كانوا يقومون ببناء أداة GSAI التي يتم نشرها الآن في أعقابهم. يخبرني شيء ما أن مهاراتهم أكثر فائدة من chatbot التي يمكنها صياغة بريد إلكتروني.