غاية التعليمية يكتُب.. تورنادو كاش ، “خلاط” عملة مشفرة مصممة لجعل من الصعب تتبع معاملات العملة المشفرة ، تم معاقبتها من قبل إدارة بايدن وجعلها غير قانونية بسبب استخدامها في تسهيل بعض مخططات الغسيل المهمة. لكن دونالد ترامب ، رئيس التشفير ، أعادها. أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية يوم الجمعة أنها ستجذب العقوبات ضد Tornado Cash ، مما يسمح باستخدامها مرة أخرى لإعادة الهوية معاملات العملة المشفرة.

اخر الاخبار العاجلة عبر غاية التعليمية أخبار محلية ودولية، وكذلك أخبار الر ياضة وخاصة كرة القدم يلا كورة و يلا شوت اليوم.

إليكم قصة الظهر السريعة والقذرة على Tornado Cash: تم إطلاق البروتوكول في عام 2019 كوسيلة لمستخدمي العملة المشفرة لإخفاء الملكية على العملة. أنت تأخذ أموالًا “ملوثة” (أي ، العملات المعدنية التي تم تحديدها وترتبطها بشخص) ، وتشغيلها من خلال Tornado Cash حيث يتم تقسيمها ، وتم خلطها في تجمع أكبر ، وانتقلت إلى أن يتم “نظيف” بشكل فعال وغير قابل للتحديد. بحلول عام 2022 ، كان يأخذ الحرارة من وزارة الخزانة لأنه كان يستخدم من قبل الممثلين الخبيثين لغسل العملة المشفرة المسروقة كجزء من الاختراق.

بمجرد وصول وزارة الخزانة في بايدن إلى إصدار عقوباتها في أغسطس 2022 ، اتهمت Tornado Cash بغسل أكثر من 7 مليارات دولار ، بما في ذلك ما يقرب من 500 مليون دولار التي ادعت الوكالة التي سُرقتها جماعة الاختراق التي ترعاها كوريا الشمالية. من خلال العقوبة على البروتوكول ومؤسسها ، جعلت إدارة بايدن أساسًا استخدام نقد الإعصار في الولايات المتحدة.

على الرغم من ذلك ، يبدو أن العقوبات ربما لم تكن فعالة (ووفقًا لمحكمة اتحادية ، وليس كل ذلك قانونية). وجدت دراسة أن استخدام Tornado Cash استمر في الصعود على الرغم من وضعه في القائمة السوداء. وفي العام الماضي ، قضت محكمة استئناف اتحادية بأن وزارة الخزانة قد تجاوزت سلطتها القانونية من خلال العقوبة على البروتوكول-وهي نتيجة تم التوصل إليها لأن القائمة السوداء مصممة لمعاقبة الكيانات الأجنبية ، والاسمنو أموال ، التي تدير بشكل مستقل عن طريق العقود الذكية الذاتية ، لا تملكها أو تديرها مواطن أجنبي.

هذا يقودنا إلى اليوم ، عندما ترفع إدارة ترامب رسميًا القيود المفروضة على نقد Tornado ، مما يسمح لها مرة أخرى بالعمل في الولايات المتحدة. من المؤكد أن الناس المشفرين يحتفلون بهذه الخطوة ، واصفاها بالفوز على “الخصوصية”. ووصفها الآخرون ، مثل عضو الكونغرس الديمقراطي شون كاستين ، بأنه “أحد أكثر الأشياء خطورة وغير المسؤولة التي تخرج من البيت الأبيض ترامب”.

قد يكون كاستن صعبًا قليلاً هناك ؛ عادةً ما تكون الخصوصية الإضافية أمرًا جيدًا حتى لو كان ذلك يعني أن بعض الأشخاص قد يستخدمونها بشكل ضار ، مثل الرسائل المشفرة. بالطبع ، هناك حجة مفادها أن الشخص العادي يستخدمه للرسائل المشفرة وأن البهلوان المشفر مفيد فقط للنشاط الإجرامي. ولكن هناك عالم لا يهم فيه حقًا أي من الاتجاهين-حيث أصبح التتبع للتتبع النشاط على السلسلة ، حتى أولئك الذين يبذلون جهودًا لإخفاء التفاصيل ، أكثر تطوراً ويعتقد بعض الخبراء أن المعاملات على أموال الإعصار يمكن تتبعها بالفعل بجهد كافي.