الكولومبية أولغا دي أمارال فنانة كولومبية تتحدث لغة الخيوط - غاية التعليمية

0 تعليق ارسل طباعة

الكولومبية أولغا دي أمارال فنانة كولومبية تتحدث لغة الخيوط - غاية التعليمية

اخر الاخبار العاجلة عبر غاية التعليمية أخبار محلية ودولية، وكذلك أخبار الر ياضة وخاصة كرة القدم يلا كورة و يلا شوت اليوم.

غاية التعليمية يكتُب.. ممثلون مصريون «يغيرون جلدهم» فنياً في رمضان 2025

يراهن ممثلون مصريون على تغيير جلدهم فنياً في دراما رمضان المقبل، مع اختيار موضوعات مختلفة في مشاريعهم الجديدة، بخلاف ما اعتاد عليه الجمهور منهم، وهو الأمر الذي يدفعهم إلى تقديم أدوار جديدة، بعضهم يخوض رهانها للمرة الأولى في مسيرته الفنية.

ويقدم الفنان أحمد مكي في مسلسل «الغاوي» دور أب فقد زوجته التي أحبها، بينما يواجه تحديات الحياة، وهو الدور الذي يعود من خلاله مكي إلى تقديم أدوار اجتماعية بعد سنوات من تقديمه سلسلة أجزاء مسلسل «الكبير قوي» التي امتدت لـ8 أجزاء، لم يكسرها إلا بمشاركته في الجزء الثاني من مسلسل «الاختيار» قبل 4 سنوات.

ويؤدي مكي شخصية بلطجي في حي الجمالية بالأحداث التي ستمتد على مدار 15 حلقة، لكن حياته تنقلب مع فقدانه أحد أعز أصدقائه، ليبدأ تصحيح مسار حياته، وهو العمل الذي يخرجه ماندو العدل، وكتبه الثنائي طارق الكاشف ومحمود زهران.

وتعود الفنانة روجينا إلى الدراما الكوميدية الاجتماعية من خلال مسلسل «حسبة عمري»، الذي يشاركها في بطولته عمرو عبد الجليل، لتقدم شخصية «سوسن»، التي تنفصل عن زوجها بعد زواج استمرّ 20 عاماً، لكن الانفصال بين الزوجين لا يحدث بشكل سلس، وسط تصاعد للأحداث في إطار دراما اجتماعية تناقش حقوق الزوجة.

روجينا على الملصق الدعائي لمسلسلها الجديد (حسابها على فيسبوك)

ويطل الفنان مصطفى شعبان في رمضان للمرة الأولى بشخصية صعيدية من خلال مسلسل «حكيم باشا»، الذي تشاركه في بطولته سهر الصايغ، ويجسد بالأحداث شخصية الرجل الصعيدي الذي يعمل في تجارة الآثار، ويفضله عمه على أبنائه لوضع نشاط العائلة بالكامل في يديه؛ نظراً لذكائه وخبرته، وهي ثيمة مختلفة عن الدراما الاجتماعية التي اعتاد الممثل تقديمها في الدراما الرمضانية.

«التغيير الدائم مطلوب من الممثل حتى يستطيع الحفاظ على ثقة الجمهور بقدرته على تقديم أدوار متنوعة»، وفق الناقد محمد عبد الرحمن، الذي يقول لـ«الشرق الأوسط» إن «الأهم من فكرة التغيير هو قدرة الممثل على تقديم الدور المرشح له، ومدى مناسبته لموهبته وقدراته التمثيلية، حتى لا تكون النتيجة سلبية».

وأضاف أن هناك ممثلين حاولوا تغيير نمط الأدوار التي قدموها، لكن النتيجة كانت عكسية، لأسباب تتعلق بالسيناريو والإخراج في المقام الأول، وعدم مناسبة هذه الأدوار لهم، مشيراً إلى ضرورة امتلاك الممثل القدرة على تمييز طبيعة التغيير المطلوب في أدواره، بما يضيف إليه ولا ينتقص منه.

رأي يدعمه الناقد محمد عبد الخالق، الذي يؤكد لـ«الشرق الأوسط» أن «التاريخ الحقيقي لأي ممثل يكون قائماً على قدرته على تقديم أدوار مختلفة ومغايرة، لكي يتمكن من الاستمرار على الساحة الفنية، وهو أمر لا ينجح جميع الممثلين في تحقيقه»، ولفت إلى أن «التغيير يمنح الممثل عمراً أطول في الساحة».

مصطفى شعبان على الملصق الدعائي لمسلسل «حكيم باشا» (حسابه على فيسبوك)

وأضاف أن هناك أكثر من فنان كانوا بحاجة إلى التغيير، في مقدمتهم أحمد مكي، في ظل التراجع الذي شهده الجزء الأخير من مسلسل «الكبير قوي»، مشيداً بقدرته على اختيار العودة من خلال تجربة درامية اجتماعية ترتبط بهوايته الشخصية في تربية الحمام والاعتناء بها، الأمر الذي سيجعله قادراً على تقديم جوانب مختلفة في الدور.

وهنا يشير محمد عبد الرحمن إلى نقطة يراها مهمة، ترتبط بعثور الممثل على الدور الذي يمكن أن يقدمه، وحماس الفريق الذي يعمل معه لظهوره بشكل مغاير، وليس تكراراً لشخصيات نجح فيها من قبل، مما يجعله محصوراً في نوعية محددة من الأدوار.

ويؤكد عبد الخالق أن «مصطفى شعبان، على سبيل المثال، أمام تحدٍّ كبير في الدراما الصعيدية، سواء على مستوى اللهجة أو طريقة الأداء، في ظل صعوبة المنافسة في الدراما الصعيدية، وعدم تقديمه هذه النوعية من قبل»، لافتاً إلى «أن الحكم على مدى نجاح الممثلين في تغيير جلدهم من عدمه يكون بعد المشاهدة».

كُنا قد تحدثنا في خبر الكولومبية أولغا دي أمارال فنانة كولومبية تتحدث لغة الخيوط - غاية التعليمية بأستفاضة، ويمكنك تصفح جميع الأخبار المتعلقة بهذا الشأن عبر موقعنا غاية التعليمية الالكتروني.

جميلة الهادي
إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق