رعب.. تجربة أرسنال قد تحطم فارق الـ11 نقطة مع ليفربول! - غاية التعليمية
غاية التعليمية يكتُب.. تحديثات مباشرة
اخر الاخبار العاجلة عبر غاية التعليمية أخبار محلية ودولية، وكذلك أخبار الر ياضة وخاصة كرة القدم يلا كورة و يلا شوت اليوم.
Off
تاريخ النشر:
2025-02-24

المصري محمد صلاح يقود ليفربول بثبات نحو التتويج بلقب البريميرليغ (Getty)

الفريق التحريري
Source
المصدر
winwin
يتأخر أرسنال بفارق 11 نقطة عن ليفربول متصدر الدوري الإنجليزي الممتاز "البريميرليغ"، ما دفع البعض للاعتقاد بأن سباق اللقب قد حُسم لصالح الريدز، لكن تجارب "الغانرز" السابقة تثبت أن كل شيء لا يزال ممكنًا.
عندما بدأ موسم الدوري الإنجليزي، كان "المدفعجية" حسب شبكة أوبتا لتحليل البيانات هو الفريق الأكثر احتمالاً لتهديد احتكار مانشستر سيتي للقب، بعد أن كان منافسًا قويًا له في آخر موسمين.
مع دخول شهر فبراير، بات ليفربول في الصدارة بفارق 11 نقطة، ما يجعله المرشح الأبرز للفوز باللقب. في المقابل، خرج مانشستر سيتي من السباق، بينما يواجه أرسنال خطر الابتعاد عن المنافسة، خاصة بعد سقوطه أمام وست هام.
لكن التاريخ يروي قصة مختلفة، إذ نجحت بعض الفرق في تعويض فارق أكبر من 11 نقطة، وأبرزها "الغانرز".
معجزة أرسنال في موسم 1997-98
يحمل نادي "المدفعجية" الرقم القياسي لأكبر عودة في سباق الدوري الإنجليزي الممتاز، بعدما كان متأخرًا بـ13 نقطة عن مانشستر يونايتد في موسم 1997-98.
ورغم امتلاكه مباراة مؤجلة، وجد "الغانرز" نفسه متأخرًا بـ13 نقطة في ديسمبر 1997، بعد سلسلة نتائج متذبذبة تضمنت أربع هزائم خلال ثماني مباريات.
لكن أداءه شهد تحولًا مذهلًا بعد عيد الميلاد، حيث لم يخسر حتى آخر مباراتين له، بعدما حسم اللقب بفضل سلسلة انتصارات متتالية بلغت 10 مباريات، تلقى خلالها ثلاثة أهداف فقط.

اقرأ المزيد
بحلول فبراير، كان أرسنال لا يزال متأخرًا بـ12 نقطة عن يونايتد، لكنه أنهى الموسم متوجًا باللقب بفارق نقطة واحدة، ليحقق أرسين فينغر لقبه الأول في موسمه الكامل الأول مع الفريق.
تعويض فارق 12 نقطة
في موسم 1992-93، وهو الأول تحت مسمى الدوري الإنجليزي الممتاز، كان مانشستر يونايتد في المركز السابع، متأخرًا بـ12 نقطة عن المتصدر نورويتش سيتي في 5 ديسمبر 1992.
لكن وصول إريك كانتونا من ليدز في الشهر السابق كان نقطة التحول، حيث لعب دورًا محوريًا في عودة يونايتد إلى القمة. وبحلول منتصف يناير، تصدر الفريق الترتيب بعد تعثر نورويتش، الذي فشل في الفوز بأي من مبارياته الستة التالية، بدءًا من خسارته أمام يونايتد في 12 ديسمبر وحتى تعادله مع كوفنتري في 16 يناير.
لم تكن هذه المرة الوحيدة التي يعود فيها يونايتد من تأخر كبير، ففي موسم 1995-96، خلال بداية هيمنة السير أليكس فيرغسون، وجد الفريق نفسه متأخرًا بـ12 نقطة عن نيوكاسل يونايتد بقيادة كيفن كيغان حتى 21 يناير 1996. لكن سلسلة من النتائج الإيجابية، شملت فوزًا حاسمًا على نيوكاسل، قلبت الموازين، وأدت إلى انهيار صدارة "الماكبايس".
كُنا قد تحدثنا في خبر رعب.. تجربة أرسنال قد تحطم فارق الـ11 نقطة مع ليفربول! - غاية التعليمية بأستفاضة، ويمكنك تصفح جميع الأخبار المتعلقة بهذا الشأن عبر موقعنا غاية التعليمية الالكتروني.
0 تعليق