البنوك المصرية تستعد للحدث الأكبر.. مفاجأة صادمة في أسواق الذهب في مصر والعالم.. وازاي مصر هتكون مركز لتصدير الطاقة لأوروبا - غاية التعليمية
غاية التعليمية يكتُب.. رصدت بانكير، عدد من الأحداث المحلية والعالمية، عبر منصاتها المختلفة خلال الساعات الأخيرة، ولذلك سوف نستعرض معكم أبرز الأخبار ضمن الجولة العالمية الجديدة في أسواق المال والشركات والطاقة حول العالم، تأتيكم من بانكير.
اخر الاخبار العاجلة عبر غاية التعليمية أخبار محلية ودولية، وكذلك أخبار الر ياضة وخاصة كرة القدم يلا كورة و يلا شوت اليوم.
منصات بانكير قدمت عدد من التقارير المهمة جدا النهاردة والبداية مع سيناريوهات البنوك المصرية لقرار المركزي المصري الخميس الجاي.
وشرح التقرير إنه مع التوقعات بخفض البنك المركزي لأسعار الفايدة في اجتماعه الجاي.. البنوك في مصر بدأت تستعد للمرحلة دي بخطط وتحركات مدروسة عشان تحمي أرباحها وتوازن بين مصلحة المدخرين والمستثمرين.
و لفت التقرير إن بعض البنوك بدأت بالفعل في خفض أسعار الفايدة على شهادات الادخار كخطوة استباقية.. على سبيل المثال، البنك التجاري الدولي CIB خفض الفايدة بنسبة 3% على شهادات الادخار.. وده بهدف تقليل تكلفة الفايدة المتوقعة مع أي خفض قادم من البنك المركزي.
وحسب التقرير البنوك كمان بتتجه لطرح أوعية ادخارية بعائد متغير مرتبط بسعر الكوريدور لدى البنك المركزي بدل من العائد الثابت.. الخطوة دي بتساعد في تقليل عبء تكلفة الفايدة تلقائيًا مع كل قرار بخفض الفايدة وبتضمن توازن أفضل بين الفوابد على الودائع والقروض.
وكشف تقرير بانكير إن البنوك بدأت طرح أوعية ادخارية بآجال طويلة بعائد ثابت لتفادي تحمل سداد فائدة مرتفعة للعملاء على مدى طويل وخاصة في ظل التوقعات بخفض أسعار الفايدة.. الاستراتيجية دي بتساعد في حماية البنوك من الضغوط المتوقعة على الربحية.
وأشار التقرير إن البنوك بتشتغل كمان على موازنة أسعار العائد المتغير على أوعية الادخار مع القروض متغيرة العائد.. بحيث تتماشى التكلفة على الودائع والقروض مع كل تحرك للبنك المركزي.. والنهج ده بيساعد في الحفاظ على استقرار الربحية وتقليل المخاطر المحتملة.
ولفت التقرير إن البنوك بتلجأ كمان للتوسع في تقديم القروض للعملاء وتوسيع نشاطها لتعويض تراجع ربحيتها من خفض سعر الفايدة المتوقع على "كوريدور".. والخطوة دي بتساعد في زيادة حجم محافظ القروض وتقليل تأثير خفض الفايدة على الأرباح.
التقرير التالي اللي قدمته وحده بانكير كان خاص بمصير سعر الدهب محليا وعالميا في ضوء التطورات الأخيرة.
وشرح التقرير إنه في الفترة الأخيرة أسعار الدهب العالمية شهدت تقلبات ملحوظة.. وفى اخر تعاملات ارتفع الدهب بنسبة 0.6% ليصل إلى حوالى 2914 دولار للأوقية. الزيادة دي كانت نتيجة لحالة عدم اليقين بسبب سياسات التعريفات الجمركية اللي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب واللي أثارت مخاوف من حروب تجارية عالمية.
وأشار التقرير لتوقعات المؤسسات المالية الكبرى واللي بتشير لاستمرار الاتجاه الصعودي لأسعار الدهب.. زي بنك جولدمان ساكس واللي رفع توقعاته لسعر الذهب إلى 3100 دولار للأوقية بحلول نهاية 2025 وأكد انه هيكون فيه زيادة فى الطلب من البنوك المركزية على الدهب.
وشرح بانكير إن جولدمان ساكس ييقدر أن الطلب الأعلى هيكليا من البنوك المركزية هيزيد سعر الدهب 9% بحلول نهاية العام.. وده بيقترن بتعزيز تدريجي لحيازات الصناديق المتداولة مع انخفاض أسعار الفائدة على الأموال.
وكشف بانكيغتأثير الأسعار العالمية على السوق المصري وقال إن الأسعار العالمية للدهب بتأثر بشكل مباشر على السوق المصري والنهاردة سجل سعر جرام الدهب عيار 21 في مصر حوالي 4105 جنيهات.. الزيادة دي بترجع للتغيرات في الأسعار العالمية بالإضافة لتقلبات سعر صرف الجنيه المصري مقابل الدولار الأمريكي.
منصات بانكير قدمت تقرير خاص النهاردة عن قطاع الطاقة الكهربائية في مصر والاتجاه للتصدير للخارج
وشرح التقرير إن مصر واليونان وقعوا النهاردة مذكرة تفاهم للتعاون في مجال تخزين ثاني أكسيد الكربون والربط الكهربائي المعتمد على الطاقة المتجددة.
وسلط التقرير الضوء على تصريحات الوزير اليوناني للطاقة والبيئة واللي أكد فيها إن الاتفاق ده بيفتح فرص كبيرة للمستثمرين خصوصا مع إمكانية تصدير الكهرباء للسوق الأوروبية وقال ان التعاون ده مش بس هيفيد مصر واليونان.. ده كمان هيمتد تأثيره للاتحاد الأوروبي كله وبالأخص دول جنوب أوروبا.
وشرح بانكير إن مشروعات الربط الكهربائي المعتمد على الطاقة المتجددة بين البلدين محتاج استثمارات ضخمة.. وده بيفتح الباب قدام القطاع الخاص إنه يشارك بقوة..و مصر عندها إمكانيات هائلة في الطاقة الشمسية والرياح والسوق الأوروبية جاهزة تستقبل الإنتاج ده.
ولفت التقرير إنه في أكتوبر 2021 مصر واليونان وقعوا مذكرة تفاهم لبناء كابل كهربائي عملاق يربط بين البلدين.. وده كان أول اتفاق من نوعه بين أوروبا وأفريقيا في جنوب شرق البحر المتوسط
وكشف بانكير إن الأزمة الحالية في أوروبا بسبب نقص إمدادات الغاز وارتفاع أسعاره خلتهم يدوروا على بدائل لتأمين الكهرباء زي التوسع في مشروعات الطاقة المتجددة والربط الكهربائي مع دول تانية.. وهنا بتيجي أهمية التعاون بين مصر واليونان اللي ممكن يكون حل جزئي للأزمة دي.
وقال التقرير إن مصر اللي عندها فائض في إنتاج الكهرباء بيوصل لـ58 ألف ميجاواط يوميًا بينما الاستهلاك حوالي 33 ألف ميجاواط بدأت في 2020 محادثات لبيع الطاقة لأوروبا.. وده من خلال مناقشات مع اليونان وقبرص لبناء كابل تحت البحر يربط بين التلات دول.
كُنا قد تحدثنا في خبر البنوك المصرية تستعد للحدث الأكبر.. مفاجأة صادمة في أسواق الذهب في مصر والعالم.. وازاي مصر هتكون مركز لتصدير الطاقة لأوروبا - غاية التعليمية بأستفاضة، ويمكنك تصفح جميع الأخبار المتعلقة بهذا الشأن عبر موقعنا غاية التعليمية الالكتروني.
0 تعليق