غاية التعليمية يكتُب.. هو ايه اللي بيحصل في قطاع الغزل والنسيج وإزاي مصر هترجع تبقي عاصمة الصناعة الاستراتيجية دي ..  خليكم معانا للأخر وهنعرف التفاصيل

اخر الاخبار العاجلة عبر غاية التعليمية أخبار محلية ودولية، وكذلك أخبار الر ياضة وخاصة كرة القدم يلا كورة و يلا شوت اليوم.

الحكومة المصرية دلوقتي حاطه عينها على أهم الصناعات اللي كانت مصر متميزة فيها زمان، زي صناعة السيارات والغزل والنسيج، عشان كده بتحاول دلوقتي ترجع أمجادها من جديد، وده ظهر في الأيام اللي فاتت بالاحتفال بعودة عمل شركة النصر للسيارت، وكمان إعادة إحياء صناعة الغزل والنسيج، وكل ده طبعا بتكليفات من الرئيس السيسي اللي بينفذ خطة نهضة شاملة لكل قطاع الدولة واللي هتخلينا في حتة تانية خالص، وبنافس الدول الكبرى في كل الصناعات 
 
عشان كده، المهندس محمد شيمي وزير قطاع الأعمال العام، اجتمع مع رؤساء الشركات التابعة للوزارة العاملة في قطاع الغزل والنسيج، وناقش آخر المستجدات والوقوف على سير العمل في مختلف المواقع والمحاور التي يشملها المشروع، في إطار المتابعة الدورية للموقف التنفيذي للمشروع القومي لتطوير صناعة الغزل والنسيج، وإعادة إحيائها من جديد

وأكد الوزير على أهمية إعادة إحياء القطاع الصناعي التاريخي للغزل والنسيج، واللي بيمثل أحد الأعمدة الرئيسية للاقتصاد المصري، وبيسهم في تحقيق نقلة نوعية في مستوى الجودة والإنتاج، وكمان بيمثل خطوة هامة لتعظيم القيمة المضافة للمنتجات المحلية، وفتح أسواق تصديرية جديدة، ودعم الاقتصاد الوطني، وبيعتبر من أضخم المشروعات الصناعية اللي بيتم تنفيذها في قطاع الأعمال العام.

وكمان، تطوير صناعة الغزل والنسيج بيعتبر جزء أساسيً من استراتيجية الوزارة لرفع كفاءة الشركات التابعة لها، وتعزيز قدرتها التنافسية في الأسواق المحلية والدولية.

وخطة التطوير دي شاملة، إنشاء مصانع جديدة وتحديث المصانع الحالية، وآلات ومعدات حديثة، وتدريب العاملين على أحدث التقنيات، وكل دع بمتابعة دقيقة للمشروعات القائمة لتذليل أي تحديات وتسريع وتيرة الإنجاز، وتحقيق الأهداف المرجوة في التوقيتات المحددة.

وكانت أول البشاير، التشغيل التجريبي لمصنع «غزل 1»، ومتابعة سير العمل ومعدلات الإنتاج والتصدير في مصنع «غزل ٤» الجديد، وكمان تنفيذ الأعمال النهائية بمصنع «تحضيرات النسيج 1» ومحطة الكهرباء الجديدة، وتقدم معدلات التنفيذ في باقي المصانع بشركة مصر للغزل والنسيج بالمحلة الكبرى، وكمان وجود  تطورات في مشروعات التطوير والمصانع الجديدة بشركات مصر للغزل والنسيج وصباغي البيضا بكفر الدوار، والدقهلية للغزل والنسيج، ودمياط للغزل والنسيج، وشبين الكوم للغزل والنسيج، والوجه القبلي للغزل والنسيج، ومصر حلوان للغزل والنسيج.

وكل ده، مع التأكيد على ضرورة الالتزام بالجداول الزمنية المحددة، وضمان تحقيق نتائج ملموسة في تحسين الإنتاجية والجودة، ومش بس كده، لأ ده كمان كل ده بيحصل مع تطوير العنصر البشري اللي بيعتبر جزء لا يتجزأ من خطة التطوير، عشان كل ده يساهم في تحسين الإنتاجية، وضمان استدامة التطوير على المدى الطويل.

ولو فعليا اتطبقت الخطة دب بحذافيرها، قطاع الغزل والنسيج هيكون في الفترة الجاية قاطرة التنمية في قطاع الصناعة، وهنقدر نحقق أهداف المشروع، ونكفي احتياجات السوق المحلي، وكمان نعزز تنافسية الصناعة الوطنية في الأسواق العالمية، وهو ده المطلوب بالظبط.