إرث كارتر بين نقيضين: ضعيف متردد وصاحب إنجازات - غاية التعليمية

0 تعليق ارسل طباعة

إرث كارتر بين نقيضين: ضعيف متردد وصاحب إنجازات - غاية التعليمية

غاية التعليمية يكتُب.. بعد إعلان وفاته أمس عن 100 عام، يقرأ كثيرون «عهد» الرئيس الأميركي جيمي كارتر، الذي دام ولايةً واحدةً، والتصق بنكسة سقوط شاه إيران، ثم أزمة احتجاز الرهائن بطهران، بأنه مرحلة «ضعف وتردد» في تاريخ الدبلوماسية الأميركية.

اخر الاخبار العاجلة عبر غاية التعليمية أخبار محلية ودولية، وكذلك أخبار الر ياضة وخاصة كرة القدم يلا كورة و يلا شوت اليوم.

يرى هؤلاء أن نهج كارتر القائم على عدم التدخل في الخارج كان ينطلق من «نية حسنة لكنها عرجاء»، قبل أن يواجه الواقع الحتمي، ما اضطره إلى «دعم المقاومة في أفغانستان، وزيادة ميزانية الدفاع، وإرساء القواعد لوجود أميركي متزايد في الشرق الأوسط».

ويرى آخرون أن كارتر حقق الكثير، إذ لا يزال اسمه في الشرق الأوسط يقترن بأحد الإنجازات الدبلوماسية النادرة خلال العقود الماضية، وهو توقيع اتفاقية كامب ديفيد بين إسرائيل ومصر.

وحدد 9 يناير (كانون الثاني) موعداً للجنازة الرسمية لكارتر الذي نعاه قادة العالم.

كُنا قد تحدثنا في خبر إرث كارتر بين نقيضين: ضعيف متردد وصاحب إنجازات - غاية التعليمية بأستفاضة، ويمكنك تصفح جميع الأخبار المتعلقة بهذا الشأن عبر موقعنا غاية التعليمية الالكتروني.

جميلة الهادي
إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق