سراح مؤقت لمشجعين لـ"أمل تزنيت" - غاية التعليمية

0 تعليق ارسل طباعة

سراح مؤقت لمشجعين لـ"أمل تزنيت" - غاية التعليمية

سراح مؤقت لمشجعين لـ
غاية التعليمية يكتُب.. كاريكاتير: مبارك بوعلي
هسبريس من تزنيتالخميس 21 نونبر 2024 - 21:11

قضت غرفة الجنحي التلبسي بالمحكمة الابتدائية في تزنيت، اليوم الخميس، بمنح السراح المؤقت لثلاثة من مشجعي فريق الاتحاد الرياضي أمل تزنيت، بعدما كانوا متابعين في حالة اعتقال منذ أسبوع بالسجن المحلي بوصنصار.

اخر الاخبار العاجلة عبر غاية التعليمية أخبار محلية ودولية، وكذلك أخبار الر ياضة وخاصة كرة القدم يلا كورة و يلا شوت اليوم.

وحددت الهيئة ذاتها يوم الإثنين المقبل موعدًا لمتابعة الأظناء في حالة سراح، رفقة سبعة آخرين، من بينهم قاصر، بصك اتهام يتضمن “حيازة السلاح بدون مبرر مشروع في ظروف من شأنها تهديد أمن وسلامة الأشخاص والأموال والمشاركة في ذلك”.

وكانت المصالح الأمنية بمدينة تزنيت أوقفت الأسبوع الماضي 26 شخصًا من مشجعي فريق أمل تزنيت لكرة القدم (وُضع 11 منهم تحت تدبير الحراسة النظرية)، للاشتباه في تورطهم في أفعال إجرامية متعلقة بمحاولة إحداث الشغب، والرشق بالحجارة، وحيازة السلاح؛ وذلك بعد تدخلات استباقية نفذتها للحيلولة دون وقوع اشتباكات كانت مرتقبة بين جماهير أمل تزنيت ومحسوبين على جمهور شباب هوارة على مستوى شارع لالة عبلة.

وتأتي هذه الوقائع في خضم تطورات الأحداث التي عاشتها مدينة أولاد تايمة يوم الأحد 10 نونبر، حيث اندلعت أعمال عنف خطيرة بين جماهير فريق شباب هوارة وجماهير ضيفه اتحاد أمل تزنيت. وأسفرت هذه الأحداث عن توقيف 21 من مناصري شباب هوارة، وإصابة 26 شخصا، من بينهم موظف شرطة، فضلًا عن إلحاق خسائر مادية بسبع مركبات، ثلاث منها تابعة للقوة العمومية.

أمل تزنيت الشغب المحكمة الابتدائية

النشرة الإخبارية

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا

اشترك

يرجى التحقق من البريد الإلكتروني

لإتمام عملية الاشتراك .. اتبع الخطوات المذكورة في البريد الإلكتروني لتأكيد الاشتراك.

لا يمكن إضافة هذا البريد الإلكتروني إلى هذه القائمة. الرجاء إدخال عنوان بريد إلكتروني مختلف.>

كُنا قد تحدثنا في خبر سراح مؤقت لمشجعين لـ"أمل تزنيت" - غاية التعليمية بأستفاضة، ويمكنك تصفح جميع الأخبار المتعلقة بهذا الشأن عبر موقعنا غاية التعليمية الالكتروني.

جميلة الهادي
إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق