زواج بالإكراه.. خطف مدرس وتزويجه تحت تهديد السلاح بالهند - غاية التعليمية

0 تعليق ارسل طباعة

زواج بالإكراه.. خطف مدرس وتزويجه تحت تهديد السلاح بالهند - غاية التعليمية

غاية التعليمية يكتُب.. تعرض معلم هندي من ولاية بيهار شرق البلاد لحادثة اختطاف، فيما تم احتجازه وإجباره على الزواج من سيدة تحت تهديد السلاح

اخر الاخبار العاجلة عبر غاية التعليمية أخبار محلية ودولية، وكذلك أخبار الر ياضة وخاصة كرة القدم يلا كورة و يلا شوت اليوم.

الواقعة الغريبة حدثت للمعلم أفنيش كومار، وهو مدرس حكومي في ولاية بيهار بالهند، وأظهر مقطع الفيديو عملية اختطاف تعرض لها كومار، الذي قال إنه تعرض للاحتجاز من قبل بعض الرجال، عندما كان في طريقه إلى المدرسة التي يعمل بها، وتم إجباره على الزواج من امرأة تحت تهديد السلاح.


وتفاجأ الرجل فور استيقاظه صباحا وهو في طريقه للمدرسة، بقيام عدة أشخاص بخطفه لأحد المنازل وأجبروه على الزواج من سيدة.

وقام عدة أشخاص بتهديده بالقتل وتمت مراسم الزواج بوجود رجل دين أقام الطقوس اللازمة لإبرام عقد الزواج بشكل سريع.

وأكدت صحيفة "الهند اليوم" أن المعلم أفنيش كومار، مدرس في مدرسة حكومية، تم اختطافه وإجباره على الزواج قسرا من سيدة في بيغوساراي في ولاية بيهار، في عادة تسمى باكادوا فيفاه".

وذكرت العروس غونجان، أن "كومار وهي كانا مرتبطين لمدة أربع سنوات، ورفض أفنيش الزواج منها، ما دفع أسرتها إلى التدخل".

وأضافت أنها "كانت على علاقة رومانسية مع أفنيش لمدة أربع سنوات، بدأت أثناء إقامتها في راجورا لمواصلة دراستها".

أما أفنيش كومار فنفى وجود أي علاقة بينه وبين غونجان، مشيرا إلى أن "علاقتهما كانت تقتصر على وقت عمله كمدرس خاص في منزل شقيقتها"، واتهمها بمضايقته مرارا وتكرارا من خلال مكالمات هاتفية، حتى بعد أن حظر رقمها.

وأخذ المعلم أفنيش كومار زوجته الجديدة لشقته ثم ذهب للشرطة وقدم بلاغا بما حدث وعاد للمنزل ولازالت الزوجة معه حتى تنتهي التحقيقات، فيما قال إنه "أبلغ الشرطة باختطافه وزواجه القسري، برغم عدم رغبته في ذلك".

كما تقدمت الزوجة غونجان بشكوى إلى الشرطة بسبب إساءة معاملتها من طرف عائلة الزوج.

كُنا قد تحدثنا في خبر زواج بالإكراه.. خطف مدرس وتزويجه تحت تهديد السلاح بالهند - غاية التعليمية بأستفاضة، ويمكنك تصفح جميع الأخبار المتعلقة بهذا الشأن عبر موقعنا غاية التعليمية الالكتروني.

جميلة الهادي
إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق