السقوط الرابع على التوالي.. ليفربول يزيد مُعاناة مان سيتي - غاية التعليمية
غاية التعليمية يكتُب.. عمق ليفربول جراح حامل لقب الدوري الإنجليزي مانشستر سيتي، بهزيمته 2-0 في قمة مباريات الجولة 13، مساء اليوم الأحد 1 ديسمبر 2024، على ملعب أنفيلد.
اخر الاخبار العاجلة عبر غاية التعليمية أخبار محلية ودولية، وكذلك أخبار الر ياضة وخاصة كرة القدم يلا كورة و يلا شوت اليوم.
وتراجع مانشستر سيتي في جدول ترتيب البريمييرليغ بعد هذه الخسارة المؤلمة إلى المركز الخامس، وفي رصيده 23 نقطة بفارق نقطة عن نوتنغهام فورست السادس وثلاث نقاط عن توتنهام السابع وبرينتفورد الثامن.
وتلقى فريق المدرب بيب غوارديولا 4 خسائر متتالية أمام أندية بورنموث وبرايتون وتوتنهام وليفربول في الفترة من 2 نوفمبر إلى 1 ديسمبر، ما أبعده عن ليفربول المتصدر بفارق شاسع من النقاط.
ويعتلي الريدز تحت قيادة مدربه الجديد آرني سلوت صدارة الترتيب برصيد 34 نقطة بفارق 9 نقاط عن أرسنال الثاني، وتشيلسي الثالث، ويأتي برايتون في المركز الرابع برصيد 23 نقطة بفارق الأهداف عن مانشستر سيتي.
محمد صلاح كلمة السر
لعب محمد صلاح دوراً محورياً في تحقيق الفوز على مانشستر سيتي، بصناعة الهدف الأول للنجم الهولندي كودي خاكبو في الدقيقة 12 من الشوط الأول.
ومرر النجم المصري كرة عرضية مذهلة بالقدم اليسرى مرت من بين مدافعي السيتي لتجد خاكبو في الوقت المناسب ليودعها في الشباك دون معاناة.
ولم يسدد مانشستر سيتي سوى كرة واحدة على مرمى ليفربول خلال الشوط الأول، لكن مستوى الفريق تحسن نوعاً ما في الشوط الثاني.
وفي الوقت الذي اقترب فيه مان سيتي لتعديل النتيجة، تلقت شباكه لهدف قاتل في الدقيقة 78 من ركلة جزاء تحصل عليها داروين نونيز ونفذها محمد صلاح.
ورفع صلاح رصيده من التمريرات الحاسمة خلال مسيرته مع ليفربول في جميع المسابقات إلى 100 تمريرة، وعزز رصيده التهديفي في الدوري الإنجليزي بموسم 2025/2024 بالهدف الـ 11.
وحافظ النجم المصري على تواجده في المركز الثاني بجدول ترتيب هدافي الدوري الإنجليري، بفارق هدف وحيد عن هالاند الذي أحرز 12 هدفاً دون تقديم أي تمريرة حاسمة بينما لصلاح 7 تمريرات حاسمة هذا الموسم كأفضل لاعب من حيث التأثير التهديفي حتى الجولة 13.
كُنا قد تحدثنا في خبر السقوط الرابع على التوالي.. ليفربول يزيد مُعاناة مان سيتي - غاية التعليمية بأستفاضة، ويمكنك تصفح جميع الأخبار المتعلقة بهذا الشأن عبر موقعنا غاية التعليمية الالكتروني.
0 تعليق