غاية التعليمية يكتُب.. تستمر حروب المتصفحات في الاحتدام. يستكشف Firefox طريقة جديدة لجذب الأشخاص إلى متصفحه بشكل أسرع، وتعيينه على الفور كمتصفح الويب الافتراضي لديك عند التثبيت.

اخر الاخبار العاجلة عبر غاية التعليمية أخبار محلية ودولية، وكذلك أخبار الر ياضة وخاصة كرة القدم يلا كورة و يلا شوت اليوم.

تستخدم التجربة حملة إسناد لتعيين Firefox، الذي يظل منافسًا لأحد أفضل متصفحات الويب، كمتصفح الويب الافتراضي دون الحاجة إلى الخطوة الإضافية المتمثلة في تغيير المتصفح الافتراضي في Windows. عندما تقوم بتنزيل المتصفح، سيصبح Firefox متصفح الويب الافتراضي لديك عند استخدام حملة set_default_browser.

تذكر Mozilla هذا في ملاحظة خطأ بعنوان “دعم إعداد Firefox كإعداد افتراضي استنادًا إلى حملة إسناد المثبت”. يذكر أن “هذا التصحيح يضيف مهمة خاملة لبدء التشغيل تقوم بتعيين المتصفح كإعداد افتراضي في حالة وجود معرف حملة الإحالة لـ 'set_default_browser' في التشغيل الأول. يدعم هذا التصحيح تجربة قادمة حيث سيكون لدى المستخدمين خيار “التنزيل كإعداد افتراضي” عبر صفحة تسويق أداة تثبيت كعب الروتين.”

تعلق تقارير Windows على عملية التثبيت وتقول إن Firefox يحدد تلقائيًا خيارات مثل تثبيت Firefox على شريط المهام، وتعيين Firefox كمتصفح افتراضي، والاستيراد من المتصفح السابق. إذا قمت بتحديد خيار تعيين Firefox كمتصفح افتراضي، فسوف يفتح تلقائيًا إعداد Windows ويطالبك بتغييره.

في جوهرها، إنها مجرد وسيلة لتجاوز الحاجة إلى الضياع في إعدادات Windows بعد التثبيت. قد لا يعرف المستخدمون كيفية تغيير متصفح الويب الافتراضي الخاص بهم، أو قد ينسون القيام بذلك بالكامل. يبدو هذا التغيير غير ضار، ولكنه خطوة جريئة إلى حد ما في الفضاء المثير للجدل بشكل متزايد مثل Edge وChrome وFirefox وغيرها جميعها تتنافس للحصول على مكان بارز على جهاز الكمبيوتر الخاص بك. لقد بذلت شركة Microsoft، على وجه الخصوص، الكثير من المحاولات لتوجيه الأشخاص بعيدًا عن المتصفحات الأخرى، وذلك باستخدام سيطرتها على Windows كأداة في ترسانتها. وقد انتقدت موزيلا هذا في الماضي.

“يمكن فعل المزيد لاحترام اختيار المتصفح الافتراضي على Windows. قال متحدث باسم Mozilla منذ فترة: “يجب أن يتمتع الأشخاص بالقدرة على ضبط الإعدادات الافتراضية ببساطة وسهولة، ويجب أن تقدم جميع أنظمة التشغيل دعمًا رسميًا للمطورين للحالة الافتراضية”.