غاية التعليمية يكتُب.. لقد شاهدنا مؤخرًا روبوتات بشرية يمكنها أن تتجول العجلة ، وركلة الكونغ فو ، والوجه الأمامي ، لكن مثل هذه الأعمال المثيرة للانتباه ليست الهدف من الرقم الذكري القائم على كاليفورنيا.

اخر الاخبار العاجلة عبر غاية التعليمية أخبار محلية ودولية، وكذلك أخبار الر ياضة وخاصة كرة القدم يلا كورة و يلا شوت اليوم.

بدلاً من ذلك ، يركز فريقها من الموظفين الآليين على تصميم روبوت يعمل بالطاقة الذاتي يمكن أن يتحرك بسرعة وموثوقية وإنجاز الأمور.

في مقطع فيديو (أعلى) مشترك في X يوم الثلاثاء ، أظهر Figure Humanoid 02 Robot أداء “المشي الطبيعي”.

توضح لقطات الشكل حجم التحسن في قدرة المشي التي حققها الفريق وراء الروبوت. كما ترون ، كان لدى روبوت 01 الأصلي أكثر من ذلك ، على غرار كيف يمكنك أن تتحرك إذا كنت يائسة للحمام. ومع ذلك ، فإن أحدث تصميم 02 لديه أسلوب المشي أكثر استرخاء ، مع خطوات أكثر واقعية تساعدها على التحرك بسرعة أكبر – مهم عندما يتم نشر الروبوت الثنائي في مكان العمل أو المنزل.

في الواقع ، قال Figure في منشور في X يوم الثلاثاء إنه من المقرر أن يكون هذا العام “كبيرًا” لأنه “يتم إطلاقه في تصنيع الإنتاج ، وتوسيع نطاق الروبوتات في عملائنا التجاريين ، والعمل على إطلاق الروبوتات في المنزل”.

قبل بضعة أسابيع ، كشف الرئيس التنفيذي لشركة Figure Brett Adcock أن Helix – نموذج الذكاء الاصطناعي الذي يستخدمه الرقم لتشغيل روبوته البشري – كان يتقدم بسرعة أكبر من المتوقع ، مما يتيح للفريق تسريع خطه الزمني للنشر المنزلي لمدة عامين ، مما يعني أن الاختبار سيبدأ في وقت ما هذا العام.

يقف روبوت 02 المثير للإعجاب في الشكل 5 أقدام و 6 بوصات (168 سم) ، ويصفي المقاييس عند 154 رطلاً (70 كيلوغرامًا) ، ويمكن أن تعمل لمدة خمس ساعات تقريبًا على شحنة واحدة.

أكملت الشركة بالفعل نشر تجريبي لروبوتها البشري في منشأة BMW في ساوث كارولينا حيث تم استخدام عدد من الروبوتات الخاصة بها لوضع أجزاء معدنية من الألواح في تركيبات محددة تم تجميعها بعد ذلك كجزء من هيكل السيارة.

يقول الشكل إن طموحه العام هو “تطوير الغرض العام من البشر التي تحدث تأثيرًا إيجابيًا على الإنسانية وتخلق حياة أفضل للأجيال القادمة” ، مضيفًا أن تصميماتها التي تعمل بمنظمة العفو الدولية “يمكن أن تقضي على الحاجة إلى وظائف غير آمنة وغير مرغوب فيها-مما يتيح لنا في النهاية أن نعيش حياة أكثر سعادة وأكثر هدوءًا.”