«جميرا زعبيل سراي»... تحفة معمارية مستوحاة من الفخامة والأصالة - غاية التعليمية

0 تعليق ارسل طباعة

«جميرا زعبيل سراي»... تحفة معمارية مستوحاة من الفخامة والأصالة - غاية التعليمية

غاية التعليمية يكتُب.. على ضفاف «نخلة جميرا»، حيث يلتقي عبق التاريخ بسحر الحداثة، يتربع «جميرا زعبيل سراي» واحةً فاخرةً تنبض بالجمال والرقي. منذ اللحظة الأولى لدخول المنتجع، يجد الزائر نفسه في عالم من الفخامة الملكية المستوحاة من القصور العثمانية، حيث تعكس القباب المزخرفة، والأعمدة المهيبة، والثريات المتلألئة روح الضيافة الفاخرة التي تميّز هذا الصرح الأسطوري يمتد المنتجع تحفةً معماريةً ساحرةً، حيث يلتقي الإبداع الفني بالتصميم المعاصر ليقدم تجربة إقامة لا تضاهى مما يجعل من «جميرا زعبيل سراي» وجهة لا تُنسى لمحبي الفخامة.

اخر الاخبار العاجلة عبر غاية التعليمية أخبار محلية ودولية، وكذلك أخبار الر ياضة وخاصة كرة القدم يلا كورة و يلا شوت اليوم.

في «جميرا زعبيل سراي»، تتحوّل الإقامة إلى تجربة استثنائية تعكس ذروة الفخامة والأناقة. تحتضن غرف المنتجع وأجنحته الفاخرة تصاميم مستوحاة من القصور العثمانية، حيث تمتزج الألوان الدافئة مع نقوش الأرابيسك والتفاصيل الذهبية المذهلة، كما تطل الأجنحة الملكية على مياه الخليج العربي المتلألئة أو أفق دبي الساحر، بينما تُزين الأسقف المرسومة يدوياً والقباب المزخرفة كل زاوية، في تجسيد حي للأناقة الكلاسيكية بلمسات عصرية.

أما لمن يبحثون عن أقصى درجات الخصوصية، فتقدم الفلل المنعزلة ملاذاً مترفاً وسط الحدائق الغنّاء، حيث يمكن للنزلاء الاستمتاع بمسابح خاصة وخدمات مصممة خصيصاً لتلبية أدق التفاصيل، مما يضمن تجربة إقامة لا تُنسى.

«تاليس سبا العثماني»

في قلب «جميرا زعبيل سراي»، يكشف «تاليس سبا العثماني» عن عالم من الرفاهية المطلقة، حيث تمتزج الطقوس العلاجية العريقة بأحدث تقنيات العناية بالجسم. يُعد السبا الأكبر من نوعه في الشرق الأوسط، ويضم الحمام التركي الأسطوري المستوحى من الحمامات الملكية العثمانية، حيث يتجلى فن الاسترخاء في أبهى صوره يأخذ «تاليس سبا» ضيوفه في رحلة حسية تُعيد للجسم توازنه الطبيعي، عبر علاجات مصممة بعناية تشمل جلسات التدليك العلاجية، والعلاجات العطرية، وحمامات البخار المهدئة، فضلاً عن مسبح العلاج بمياه البحر الذي يجسد مفهوم العافية الفاخرة. كل تجربة هنا هي دعوة للاستسلام لصفاء الذهن وتجديد الطاقة في أجواء تغمرها السكينة والفخامة.

تجارب طهي راقية

يحتضن «جميرا زعبيل سراي» مجموعة من المطاعم الفاخرة التي تأخذ الذواقة في رحلة استثنائية بين أشهى النكهات العالمية، وسط أجواء راقية تعكس روعة الضيافة الفاخرة منها «مطعم النافورة»، الذي يقدم تجربة لبنانية أصيلة تنبض بنكهات المطبخ الشرقي وسط ديكورات أنيقة مستوحاة من التقاليد العريقة، ومطعم «زنزي بيتش» وجهة شاطئية مفعمة بالحياة، تقدم أشهى الأطباق المستوحاة من جنوب أوروبا وأمريكا اللاتينية، مع إطلالات ساحرة على البحر، وأيضاً مطعم «توري توري» المطعم الياباني، ويقدم تجربة آسيوية أصيلة من خلال نكهات مبتكرة، وسط أجواء مستوحاة من تصاميم الزين اليابانية التقليدية و«سلطانز لاونج» المكان المثالي للاستمتاع بجلسة شاي بعد الظهر وسط أجواء ملكية مستوحاة من العصر العثماني.

أنشطة ترفيهية

يتجاوز «جميرا زعبيل سراي» مفهوم الضيافة التقليدية، ليقدم لضيوفه عالماً متكاملاً من الترفيه والتجارب الفريدة التي تلبي جميع الأذواق، سواء لمحبي المغامرة أو الباحثين عن الاسترخاء، ومنها «نادي سندباد للأطفال» بمساحة آمنة وممتعة للصغار، حيث يمكنهم الاستمتاع بمجموعة من الأنشطة الترفيهية والتعليمية المصممة لتنمية الخيال والإبداع وسينما خاصة بتجربة سينمائية فاخرة داخل المنتجع، حيث يمكن للضيوف مشاهدة الأفلام الكلاسيكية أو العروض الحصرية وسط أجواء أنيقة ومريحة وأيضاً الرياضات المائية لمحبي التشويق، حيث يوفر المنتجع مجموعةً من الأنشطة المائية المثيرة، مثل التجديف، والتزلج على الماء، ورحلات القوارب الفاخرة عبر مياه الخليج العربي.

كُنا قد تحدثنا في خبر «جميرا زعبيل سراي»... تحفة معمارية مستوحاة من الفخامة والأصالة - غاية التعليمية بأستفاضة، ويمكنك تصفح جميع الأخبار المتعلقة بهذا الشأن عبر موقعنا غاية التعليمية الالكتروني.

جميلة الهادي
إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق