غاية التعليمية يكتُب.. ربما تكون قد شاهدت الأخبار التي تفيد بأن Netflix يضيف دعم HDR10+ إلى بعض الألقاب الآن وتأمل في الحصول على جميع الألقاب التي تدعمها نهاية العام. إنه عنوان يقرأ مثل ميزة جديدة رائعة في جميع عملاء Netflix. ولكن الحقيقة هي أن لا أحد سوى مالكي تلفزيون Samsung يحتاجون إلى الاهتمام. بالطبع ، بصفتها البائع رقم واحد لأجهزة التلفزيون في العالم ، تمتلك Samsung الكثير من أجهزة التلفزيون في المنازل التي ستحصل على Netflix تبدو أكثر فريقًا.

اخر الاخبار العاجلة عبر غاية التعليمية أخبار محلية ودولية، وكذلك أخبار الر ياضة وخاصة كرة القدم يلا كورة و يلا شوت اليوم.

لماذا أصحاب تلفزيون Samsung فقط؟ الجواب يتطلب قليلا من السياق التاريخي.

تعد Samsung حاليًا العلامة التجارية التلفزيونية الوحيدة التي تتجنب Dolby ونسختها من HDR ، والتي تسمى Dolby Vision. إذا كنت تمتلك أيًا من أفضل أجهزة التلفزيون من Sony أو LG أو TCL أو Herense TV – ناهيك عن أي عدد من العلامات التجارية الأخرى الأكثر توجهاً نحو الميزانية ، مثل Toshiba أو Sansui أو Roku أو Amazon's Fire TV – ثم لديك دعم Dolby Vision الذي تم إنشاؤه في التلفزيون. وحتى إذا كان التلفزيون الخاص بك يدعم أيضًا HDR10+، عند زيارة Netflix وشاهد عنوانًا متاحًا في HDR ، فسوف تحصل عليه في Dolby Vision ، سواء كان ذلك هو تفضيلك أم لا.

ذلك لأن Dolby Vision هو تنسيق HDR الافتراضي الذي تم تقديمه إلى Dolby Vision الذي مكّن أجهزة التلفزيون بواسطة Netflix ، وليس هناك سبب للاعتقاد بأنه سيتغير في أي وقت قريب ، إن وجدت.

ومع ذلك ، كانت Samsung صامدة في اعتراضها على دعم Dolby Vision منذ نشر تنسيق HDR. أدخلت Samsung بعض البيانات الرسمية الثمينة فيما يتعلق بموقف الرؤية المناهضة للدولي ، تاركًا النقاد مثلي للتظاهر بأن Samsung لا تهتم بدفع رسوم ترخيص Dolby ويفضل عدم وجود كيان خارجي تملي كيفية عمل أجهزة تلفزيونها. منذ ظهور HDR10+، وقفت Samsung إلى حقيقة أنها جيدة مثل Dolby Vision وتجلب قيمة وتجارب كبيرة لعملائها.

وهذا صحيح بالفعل أن HDR10+ توفر تجربة رائعة. مثل Dolby Vision ، يتحسن HDR10+ على HDR10 من Vanilla من خلال توفير إرشادات مشهورة من أجل السطوع واللون من خلال البيانات الوصفية الديناميكية في إشارة الفيديو. إن التحسن على HDR القياسي ليس واضحًا دائمًا ، ولكن يمكن أن يكون ملحوظًا تمامًا في المشاهد المشرقة أو المظلمة بشكل خاص ، حيث يمكن أن تصنع الاختلافات الدقيقة في أبرز الأحداث و/أو تفاصيل الظل أو كسرها.

يميل مؤيدو Dolby Vision – أنا شخصياً – إلى تفضيل Dolby Vision HDR على أجهزة التلفزيون ذات إمكانات سطوع محدودة ، أو في الحالات التي استخدم فيها منشئو المحتوى خط أنابيب إنتاج Dolby Vision بقصد. في حالة السابق ، تتفهم معالجة Dolby Vision قيودًا على أجهزة التلفزيون ويمكنها تحسين جودة الصورة لتناسب حدود هذا التلفزيون. في حالة هذا الأخير ، يمكن لمبدلي المحتوى تحسين كل إطار من الفيديو لتبدو رائعة على أي تلفزيون تقريبًا.

لسوء الحظ ، نادراً ما يتم استخدام النظام الإيكولوجي Dolby Vision في إمكاناته الكاملة. في الواقع ، فإن العديد من طلاب الصفوف الملون في هوليوود ومحترفي إنتاج الفيديو الذين أتحدث إليهم يقولون إنهم بدأوا فقط في استكشاف مواعيد Dolby Vision المحتملة ، وغالبًا ما يكون ذلك بسبب قيود الميزانية و/أو الوقت.

ولما كان الأمر كذلك ، فهو مثال نادر يمكن للمشاهد العادي أن يحدد الفرق بين العنوان الذي تم تشغيله في HDR10+ مقابل عنوان تم لعبه في Dolby Vision. في الواقع ، فإن التنسيق الذي ينتهي به الأمر يميل بشكل أفضل إلى أن يكون بمثابة إلقاء ، وهذا هو السبب في أنني لا أصاب شخصياً بسامسونج باستمرار لعدم دعمه في رؤية Dolby في مراجعاتي لأجهزة التلفزيون.

ربما تكون أفضل الأخبار التي تأتي من إعلان Netflix حول دعم HDR10+ – بصرف النظر عن كونها نعمة لأصحاب تلفزيون Samsung – هي أن خدمات البث الأخرى قد تحذو حذوها ، إذا لم تفعل ذلك بالفعل.