محمود عبد المنعم كهربا يثير الجدل برسالة نارية - غاية التعليمية

0 تعليق ارسل طباعة

محمود عبد المنعم كهربا يثير الجدل برسالة نارية - غاية التعليمية

غاية التعليمية يكتُب.. تحديثات مباشرة

اخر الاخبار العاجلة عبر غاية التعليمية أخبار محلية ودولية، وكذلك أخبار الر ياضة وخاصة كرة القدم يلا كورة و يلا شوت اليوم.

Off

تاريخ النشر:

2025-03-23

محمود كهربا يعود لممارسة عادته المفضلة من ليبيا

المصري محمود عبد المنعم كهربا مهاجم الاتحاد الليبي (winwin)

إسماعيل محمود

الفريق التحريري

Source

المصدر

winwin

+ الخط -

أشعل محمود عبد المنعم كهربا لاعب الاتحاد الليبي الحالي الجدل مجددًا، بعد نشره رسالة غامضة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام"، أثارت تساؤلات عديدة حول هوية المقصود بها وتوقيتها.

وكتب اللاعب عبر خاصية "ستوري": "في رمضان والأيام المفترجة.. حسبي الله ونعم الوكيل في من ظلم، ومن أعان على الظلم، ومن وقف يشاهد من دون أن ينطق بكلمة حق كانت من الممكن أن ترفع الظلم عن المظلوم، ومن قرر أن يقف في صف الظالم لأجل مصلحته معه، ومن صدّق، ومن أساء الظن، ومن تهاون في رد الحقوق لأصحابها.. أدعو لكم".

كهربا.. رسالة نارية ومقصود غامض

وتأتي هذه الرسالة بعد أسابيع قليلة من إعلان نادي الاتحاد الليبي تفعيل بند شراء عقد اللاعب من الأهلي، ليطوي معها صفحة استمرت منذ انضمامه إلى القلعة الحمراء في يناير/ كانون الثاني 2020.

وتجددت التكهنات حول مغزى رسالته، خاصة في ظل تاريخه مع الأزمات التي لاحقته، ومن أبرزها القضية المتعلقة بتوثيق عقده السابق مع الزمالك، والتي أدت إلى إيقافه وفرض غرامات مالية ضخمة عليه. 

محمود كهربا مهاجم الاتحاد الليبي

اقرأ المزيد

وكان نجم المارد الأحمر السابق، قد اتهم في وقت سابق مجدي عبد الغني، رئيس جمعية اللاعبين المحترفين ولاعب الأهلي السابق، بالمشاركة في تزييف عقده مع الزمالك رغم عدم صحته، ما تسبب في تلك العقوبات القاسية.

جدير بالذكر أن النجم البالغ من العمر 30 عامًا، لعب 5 مباريات رفقة فريقه الجديد في الدوري الليبي، واستطاع تسجيل 3 أهداف إضافة لصناعة هدفين آخرين.

أهم القصص

شارك:

كُنا قد تحدثنا في خبر محمود عبد المنعم كهربا يثير الجدل برسالة نارية - غاية التعليمية بأستفاضة، ويمكنك تصفح جميع الأخبار المتعلقة بهذا الشأن عبر موقعنا غاية التعليمية الالكتروني.

جميلة الهادي
إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق