لقد تركت ارتفاع أسعار Google لـ YouTube Premium انطباعًا حامضًا مؤخرًا ، وزيادة تعقيد الأشياء ، كانت تجاربها مع طبقة اشتراك أرخص أيضًا عشوائية إلى حد ما. تم تقديم Lite Lite على YouTube لأول مرة ، مع تحذير إقليمي ، في عام 2021. لقد تم تحطيمه في عام 2023 ، لكنه عاد في أواخر عام 2024 لبعض الأسواق كطيار آخر.

اليوم ، تقدم Google رسميًا في سوق الولايات المتحدة. يكلف 7.99 دولار شهريًا ، مقارنةً بـ 13.99 دولارًا ، يدفع المشتركون مقابل الخطة القياسية. قبل أن نحفر في التفاصيل ، إليك التحذير القياسي. لا تزال الشركة تسميها بأنها “طيار” ، مما يعني أن المصطلحات يمكن أن تتغير ، أو قد يتم التخلص من المشروع بأكمله.

يمكن أن يحدث إما ، بمجرد إلقاء نظرة على ما هو موجود على الطاولة. أولاً ، إنها ليست يوتوبيا رقمية خالية من الإعلانات. مع اشتراك على YouTube Premium ، ستكون “معظم مقاطع الفيديو” خالية من الإعلانات ، وتغطي قطاعات الألعاب والأزياء والجمال والأخبار من بين أمور أخرى. ستعرض السراويل القصيرة ومحتوى الموسيقى إعلانات أيضًا.

يرجى تمكين JavaScript لعرض هذا المحتوى

سترى الإعلانات ، في الغالب

تقول الشركة في منشور مدونة: “مع Premium Lite ، يمكن للمستخدمين الاستمتاع بمحتوىهم المفضل مع انقطاع أقل”. هناك خطط لتوسيع هذه الطبقة إلى المزيد من البلدان في وقت لاحق من هذا العام ، بما في ذلك المناطق التي تم اختبارها في البداية بصفتها الصغيرة.

خلال مرحلة الاختبار في العام الماضي ، استخدمت Google مصطلح “إعلانات محدودة” ، وإخبار مشتركي Lite Lite على YouTube بأن فواصل الإعلانات لن تظهر إلا إذا بحثت عن محتوى معين. لم تذكر Google صراحةً أنه في إعلانها في وقت سابق اليوم ، لكنها تركتها كنص فرعي أسفل صورة التسويق.

أوه ، هيوب ، يوتيوب!

من الواضح أن مصطلحات الإعلان الجديدة هي خطوة إلى الوراء ، حيث لا تعرف على وجه التحديد المحتوى الذي قد يميض إعلانًا في وجهك ، ومع ذلك ، يتم تغطية معظم فئات الفيديو في كلتا الحالتين. مع YouTube Premium Lite ، قامت Google أيضًا بإخراج Music Music Premium من المعادلة ، مما يعني عدم دفق الموسيقى الخالي من الإعلانات. تم تخصيص هذه الميزة الآن للطبقة القياسية ذات الأساس.

ولكن هناك ما هو أكثر لسيول الأخبار السيئة هنا. لا تدعم حزمة الاشتراك الصديقة للجيب التنزيلات للمشاهدة في وضع عدم الاتصال. أنا شخصياً أحب هذه الميزة ، لأنها تنقذني من متاعب التخزين المؤقت وسوء الجودة على الشبكات الخلوية. بالإضافة إلى ذلك ، إنه مثالي لمشاهدة المشاهدة ، كذلك.

أخيراً القطع الوظيفي الكبير هو عدم اللعب في الخلفية. باختصار ، يجب أن يعمل تطبيق YouTube دائمًا في وضع المقدمة أو الانقسام لمشاهدة المحتوى. تسميها Google “التوازن الصحيح للميزات والفوائد”. من يهتم بشاشة نشطة على الإطلاق تحتضان عمر البطارية ، أو تجربة أقل توزيعًا للاستماع إلى البودكاست ، في كلتا الحالتين؟