تعرف على Blood Typers لعبة شبيهة Resident Evil Outbreak - غاية التعليمية
غاية التعليمية يكتُب.. تعتبر لعبة Resident Evil Outbreak وتكملتها File 2 التي تضيف المزيد من الخرائط من أفضل ألعاب رعب البقاء التعاونية في سلسلة ريزدنت إيفل دون منازع.
اخر الاخبار العاجلة عبر غاية التعليمية أخبار محلية ودولية، وكذلك أخبار الر ياضة وخاصة كرة القدم يلا كورة و يلا شوت اليوم.
حيث كان أسلوب الحركة واللعب الجماعي المليء بالتوتر بالطراز الكلاسيكي القديم للسلسلة أمرًا في غاية الروعة بالنسبة للكثيرين من عشاقها، أضف إلى ذلك لمسةً من العشوائية في توزيع الوحوش والعناصر لمنع التكرار وعدم توقع المخاطر المختبئة في كل زاوية.
من المحزن أننا قد لا نحصل على نسخة جديدة رسمية أو ريميك في أي وقت قريب من لعبة Resident Evil Outbreak، ولكن لحسن الحظ أصبح لدينا لعبة جديدة على Steam تُدعى Blood Typers لملء الفجوة على الأقل، وهي تجمع ما بين ألعاب الزومبي التعاونية المذكورة ولعبة أخرى مفضلة على الحاسب الشخصي تُدعى Typing of the Dead.
تضع Blood Typers اللاعبين في منقطة مغلقة داخل حرم سينمائي متهالك أصبح مليئًا بالزومبي يستحيل الهروب منها، ويمكن لعبها بشكل فردي أو في نمطٍ تعاوني، ويتوجب على اللاعبين القتال والركض عبر الممرات الضيقة والبيئات المزدحمة بالزومبي والوحوش، والتي تذكرنا بشكل محبب بألعاب Resident Evil الكلاسيكية في العديد من النقاط.

وسيكون على اللاعبين محاولة البقاء على قيد الحياة طوال الليل، لكن على عكس ألعاب الزومبي الكلاسيكية لشركة Capcom، قام استوديو Outer Brain Studios المطور للعبة بتقديم مخطط جريء وفريدٍ من نوعه لأسلوب التحكم المختلف للغاية، حيث يتم التحكم بأي شيء بدءًا من الحركة إلى القتال، وإعادة التلقيم وإدارة المخزون عن طريق كتابة الأوامر على الشاشة بأسرع ما يمكن.
ومن خلال أسلوبها في الجمع ما بين Resident Evil Outbreak و Typing of the Dead، أصبحت لعبة رعب البقاء التعاونية الجديدة Blood Typers لعبة ناجحة ورائجة بين لاعبي Steam في الوقت الحالي.
تابعنا على
كُنا قد تحدثنا في خبر تعرف على Blood Typers لعبة شبيهة Resident Evil Outbreak - غاية التعليمية بأستفاضة، ويمكنك تصفح جميع الأخبار المتعلقة بهذا الشأن عبر موقعنا غاية التعليمية الالكتروني.
0 تعليق