في غضون ساعات قليلة خلال الليلة الماضية، جاءت أهداف من نيمار في البرازيل ولويس سواريز في أميركا وسيرخيو راموس في المكسيك، وبدا وكأن عقارب الساعة قد عادت إلى الوراء لـ10 سنوات أو أكثر.
راموس قائد ريال مدريد السابق افتتح سجله مع فريقه الجديد مونتيري المكسيكي في مباراته الثانية فقط هناك، حيث منح التقدم 2-1 لناديه بضربة رأس في الشوط الثاني، وانتهت المباراة بنتيجة 4-2.
اخر الاخبار العاجلة عبر غاية التعليمية أخبار محلية ودولية، وكذلك أخبار الر ياضة وخاصة كرة القدم يلا كورة و يلا شوت اليوم.
واحتفل راموس (38 عاماً) بما اعتاد فعله على مدار سنوات وسنوات سواء مع ريال مدريد أو منتخب إسبانيا.
أما نيمار، فوضع خلف ظهره عامين من المعاناة مع الهلال السعودي، ووصل إلى المساهمة رقم 6 في آخر 3 مباريات مع سانتوس.
وسجل نيمار الهدف من ركلة حرة خلال فوز سانتوس 2-0 في بطولة باوليستا، ليصل إلى 3 أهداف و3 تمريرات حاسمة، إلى جانب فوزه بجائزة رجل المباراة 4 مرات في 6 مشاركات بالتشكيلة الأساسية للنادي البرازيلي.
وبالنسبة لسواريز البالغ عمره 38 عاماً، فقد تقمص شخصية زميله وصديقه ليونيل ميسي وساهم في 4 أهداف في مباراة واحدة خلال فوز إنتر ميامي في الدوري الأميركي.
وصنع سواريز أول 3 أهداف، ثم اعتمد على نفسه في تسجيل الهدف الرابع بعد مهارة فردية ضد هيوستون دينامو.
وغاب ميسي عن رحلة إنتر ميامي إلى هيوستون، ما دفع النادي صاحب الأرض لمصالحة المشجعين المحبطين بمنح كل مشجع تذكرة مجانية في أي مباراة للفريق في المستقبل.
نيمار وسواريز لعبا معاً لسنوات في الجيل الذهبي لبرشلونة، بينما كان يلعب راموس آنذاك مع الغريم ريال مدريد، قبل أن يصبح نيمار وراموس في فريق واحد بعد انتقالهما إلى باريس سان جيرمان، وكان معهما أيضاً ميسي.
0 تعليق