غاية التعليمية يكتُب.. يسعى البنك الأهلي المصري إلى تعزيز موقعه الاستراتيجي للاستفادة من النشاط الاستهلاكي المتزايد خلال شهر رمضان المبارك من خلال إطلاق حملة تسويقية مستهدفة لمنتجاته المصرفية.

اخر الاخبار العاجلة عبر غاية التعليمية أخبار محلية ودولية، وكذلك أخبار الر ياضة وخاصة كرة القدم يلا كورة و يلا شوت اليوم.

وخلال الحملة سيركز البنك الأهلي المصري بشكل خاص على نجاحه الساحق في التحول الرقمي بأغلب القطاعات المصرفية حيث تتماشى هذه المبادرة مع التقدم الكبير الذي أحرزه البنك في رحلته نحو التحول الرقمي، والتي جعلته يبرز كقائد في قطاع التكنولوجيا المالية (fintech) في مصر.

ومن خلال الاستفادة من أجواء وروح شهر رمضان والتقدم التكنولوجي، يتمتع البنك الأهلي المصري بمكانة جيدة لقيادة التبني الرقمي وتعزيز ريادته في الصناعة المصرفية المصرية.

• أبرز ما يميز الحملة والتحول الرقمي للبنك الأهلي المصري:

الحملة التسويقية لشهر رمضان:

تؤكد الحملة على الراحة والأمان وإمكانية الوصول، لخدمات البنك في أي مكان عن طريق "البنك المتنقل"، الذي يعتبر سبقا للبنك الأهلي المصري لنشر خدماته في الأماكن النائية والبعيدة وغير متوفر بها الخدمات المصرفية.

وسيتم تقديم عروض ترويجية خاصة لتشجيع العملاء على تبني الخدمات المصرفية الرقمية، مثل تطبيقات الخدمات المصرفية عبر الهاتف المحمول وإدارة الحسابات عبر الإنترنت وحلول الدفع الرقمية.

من المرجح أن تستفيد الحملة من قنوات الوسائط التقليدية والرقمية، بما في ذلك وسائل التواصل الاجتماعي والتلفزيون والتسويق عبر البريد الإلكتروني، للوصول إلى جمهور عريض.

ويستعين البنك الأهلي المصري في حملته التسويقية خلال شهر رمضان 2025 بالمطرب المحبوب "ويجز" حيث يعمل البنك الأهلي المصري، باعتباره أحد أكبر وأقدم البنوك في البلاد، بنشاط على استهداف الشباب ودمجهم في النظام المصرفي الرسمي. 

وإدراكًا لأهمية إشراك الأجيال الشابة، نفذ البنك الأهلي المصري العديد من المبادرات وصمم خدمات مخصصة لجذب الشباب وتشجيعهم على استخدام الخدمات المصرفية.

واستثمر البنك الأهلي المصري بشكل كبير في منصات الخدمات المصرفية الرقمية، بما في ذلك تطبيقات الخدمات المصرفية عبر الهاتف المحمول والخدمات المصرفية عبر الإنترنت، لتلبية احتياجات الشباب المتمرسين في مجال التكنولوجيا والذين يفضلون المعاملات عبر الإنترنت والهاتف المحمول.

ويقدم البنك واجهات سهلة الاستخدام وإعدادًا سريعًا للحسابات وميزات مثل التحويلات من نظير إلى نظير ودفع الفواتير وإعادة شحن الهاتف المحمول لجذب العملاء الأصغر سنًا.

وفي برومو الحملة يدخل "ويجز" بوابة تشبه بوابة الزمن وفي ذلك رمزية للانتقال من واقع إلى غيره، وهذا يدل على أن البنك الأهلي المصري يقود تطوير الخدمات المصرفية في مصر وأفريقيا والشرق الأوسط. 

التحول في الخدمات المصرفية الرقمية:

حقق البنك الأهلي المصري خطوات ملحوظة في رقمنة خدماته، حيث قدم مجموعة شاملة من حلول الخدمات المصرفية الرقمية، بما في ذلك المحافظ الإلكترونية، وتطبيقات القروض عبر الإنترنت، وأنظمة الدفع الفوري.

وأعطى البنك الأولوية لتجربة المستخدم، مما يضمن أن تكون منصاته الرقمية سهلة الاستخدام ويمكن الوصول إليها من قبل العملاء من جميع الأعمار ومستويات المعرفة بالتكنولوجيا.

التركيز على الأمان:

يتبنى البنك الأهلي المصري أفضل الممارسات العالمية في مجال الأمن السيبراني لحماية بيانات العملاء ومعاملاتهم، وهو أمر بالغ الأهمية لبناء الثقة في الخدمات المصرفية الرقمية.

ومن المرجح أن تكون أنظمة التشفير المتقدمة والمصادقة متعددة العوامل واكتشاف الاحتيال في الوقت الفعلي جزءًا لا يتجزأ من البنية التحتية الرقمية.

الشمول المالي:

من خلال الترويج للمنتجات الرقمية، يعمل البنك الأهلي المصري أيضًا على تعزيز الشمول المالي، وتمكين المزيد من المصريين، بما في ذلك أولئك الذين يعيشون في المناطق المحرومة، من الوصول إلى الخدمات المصرفية دون الحاجة إلى فروع مادية.

الميزة التنافسية في التكنولوجيا المالية:

ونجاح البنك الأهلي المصري في ابتكار التكنولوجيا المالية يضعه كلاعب رئيسي في الاقتصاد الرقمي المتنامي في مصر، مما يساعد في تحديث النظام البيئي المالي للبلاد.

النتائج المتوقعة:

زيادة تبني الخدمات المصرفية الرقمية بين العملاء الحاليين والجدد.

تعزيز رضا العملاء من خلال تجارب رقمية سلسة وآمنة.

تعزيز ولاء العلامة التجارية وحصة السوق للبنك الأهلي المصري في القطاع المصرفي التنافسي.