غاية التعليمية يكتُب.. الذكاء الاصطناعى هي الكلمة الطنانة الساخنة في التكنولوجيا. نحن نسمعها مرارًا وتكرارًا من شركات التكنولوجيا الكبرى ، حيث تدمج نماذج الذكاء الاصطناعي في منتجاتها. أحدث شركة لتبديل التضمين: Google ، في متصفح Chrome الخاص بها.

اخر الاخبار العاجلة عبر غاية التعليمية أخبار محلية ودولية، وكذلك أخبار الر ياضة وخاصة كرة القدم يلا كورة و يلا شوت اليوم.

إنه زوج من الإعلانات في الأسابيع الأخيرة ، مع أحدث تحديث لحماية Google المعززة للتصفح ، والذي يقوم بمرض بيانات التصفح الخاصة بك في الوقت الفعلي لتهديدات مثل البرامج الضارة والمواقع الاحتيالية والملحقات البطيئة. تلقى برنامج OPT-In دفعة رسمية من الذكاء الاصطناعى ، والتي تقول Google تساعد في اكتشاف مخاطر الإنترنت.

لا يزال يتعين مشاركة التفاصيل حول كيفية عمل فحص الذكاء الاصطناعي بالضبط ، والذي يعكس جزءًا آخر من الأخبار التي تتضمن Chrome ومدير كلمة المرور الخاص بها. كما هو مشترك من قبل Windows Report ، فإن إعدادات الذكاء الاصطناعى في إشارة إنشاء Chrome المبكرة والتي قد يقدمها مدير كلمة المرور من Google قريبًا لتحديث كلمات المرور تلقائيًا المعروفة بأنها تتعرض للخطر ، بدلاً من مجرد المطالبة بك إلى تغييرها. ومرة أخرى ، كيف ستساهم الذكاء الاصطناعي بالضبط في هذا الجهد غير واضح.

هذا الغموض هو أحد الآثار الجانبية الشائعة لضجيج الذكاء الاصطناعى ويعمل كدرس جيد (خاصة عندما يكون الأمن على الخط). في النهاية ، يجب أن نركز جميعًا على الخدمات والتطبيقات والمنتجات التي توفرها ، قبل كل شيء.

بالنسبة للأمن الرقمي ، فإن الفوضى تنكسر بشكل أسرع وأصعب. الذكاء الاصطناعى هو في الواقع وراء هذا التغيير – فهو يتيح للممثلين السيئين اختراق المواقع ، وإنشاء البرامج الضارة ، وحملات التصيد الحرفية ، وتتسبب في فوضى أخرى بشكل أسرع ومع تطور أكثر بكثير. من الضروري استخدام AI لنشر التدابير المضادة الفعالة بدلاً من الرواية. على سبيل المثال ، تميل محركات المسح المضاد للفيروسات الآن على الذكاء الاصطناعى للمساعدة في تحديد الهجمات الصفر في اليوم الصحيح عند ظهورها ، بالإضافة إلى محتوى DeepFake (الصوت والفيديو) المستخدم لنشر عمليات الاحتيال أو المعلومات الخاطئة.

ولكن إذا تمكنت شركة ما من حماية المستخدمين العاديين مثلك ومعني أساليب مختلفة ، فهذا أكثر أهمية من تكامل الذكاء الاصطناعي. ويجب إصدار تحديثات كلمة المرور التلقائية إلى قاعدة مستخدم Chrome الأوسع نطاقًا ، فستضع Google على قدم المساواة مثل مديري كلمة المرور المستقلين الذين يقدمون الميزة بالفعل.

لا تفهموني خطأ ، فإن شركات التكنولوجيا التي تدفع لحماية المستخدمين العاديين مثلك وأنا شيء جيد ، ويمكن أن يكون تطبيق الذكاء الاصطناعى رائعًا من وجهة نظر nerdy. لكن يجب أن نتوقع أيضًا أن تجعل التكنولوجيا حياتنا أسهل ، دون الحاجة إلى معرفة كيفية صنع النقانق.

ومع ذلك ، فإن معرفة العناصر التي تشكل تقنيتك (المكونات في النقانق ، إذا صح التعبير) أمر جيد. إن اكتشاف شركة تختبئ خلف اللغة العصرية يتطلب جهداً أقل.

في حالة Google ، سيحدد كيفية أداء Chrome فعالية هذه الترقيات. لكن حتى لو كانت معتدلة ، فهي علامة إيجابية. في هذه الأيام ، يحتاج المستخدمون إلى كل مساعدة الأمان التي يمكنهم الحصول عليها. إذا استمرت Google وشركات التكنولوجيا الكبرى الأخرى في التعمق في المعركة ، بدلاً من ترك الأفراد لدافعهم لأنفسهم ، كل هذا أفضل.