رصيف الصحافة: مستشفى القرب بالقصر الكبير "يرفض" استقبال سيدة حامل - غاية التعليمية

0 تعليق ارسل طباعة

رصيف الصحافة: مستشفى القرب بالقصر الكبير "يرفض" استقبال سيدة حامل - غاية التعليمية

غاية التعليمية يكتُب.. قراءة مواد بعض الجرائد الخاصة بيوم الجمعة ونهاية الأسبوع، نستهلها من “الأحداث المغربية” التي ورد بها أن امرأة اضطرت إلى وضع مولودها في الشارع العام بمدينة القصر الكبير، بعدما رفض المستشفى المحلي استقبالها والاهتمام بحالتها، بدعوى أن موعد وضعها لم يحن بعد.

اخر الاخبار العاجلة عبر غاية التعليمية أخبار محلية ودولية، وكذلك أخبار الر ياضة وخاصة كرة القدم يلا كورة و يلا شوت اليوم.

ووفق المنبر ذاته، فإن المرأة الحامل، التي تبلغ من العمر 44 سنة، توجهت بمعية زوجها وشقيقتها إلى مستشفى القرب بالقصر الكبير في التاسعة من صباح يوم الثلاثاء؛ غير أنه تم رفض استقبالها، وتم إخبارها بضرورة الذهاب إلى حال سبيلها، ثم العودة إلى قسم الولادة في الساعة الحادية عشرة زوالا من اليوم نفسه، حيث التحقت بالمستشفى في الوقت المحدد، قبل أن يخبرها أحد أطقم قسم الولادة بأن الوقت المفترض لوضعها لم يحن بعد؛ ما اضطرها إلى العودة إلى منزلها. إلا أنه عندما وصلت إلى الحي الذي تقطنه، شعرت بآلام مخاض الولادة وأحست بدوار، قبل أن يسقط الجنين أرضا، حيث تجمهر حولها بعض سكان الحي.

وفي اتصال بالمندوب الإقليمي لوزارة الصحة بالعرائش، شوقي أميران، أكد أنه علم بالخبر عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وأنه كلف لجنة للبحث في الموضوع، حيث أرسل طبيبين من العرائش إلى القصر الكبير للبحث مع طاقم التوليد الذي كان يباشر مهامه يوم الحادث، وفق “الأحداث المغربية”.

وفي خبر آخر، ذكرت الجريدة نفسها أن الأستاذ المغربي أنس باري، المتخصص في الذكاء الاصطناعي، حظي بتتويج في جامعة نيويورك، تقديرا لالتزامه في مجال التعليم والبحث.

ونال الأستاذ باري جائزة “مارتن لوثر كينغ لهيئة التدريس” لسنة 2025، ويتم منح هذه الجائزة لفائدة الأساتذة الذين تتميز أعمالهم وأبحاثهم بالريادة والالتزام بقيم العدالة والإنصاف التي دعا إليها المناضل الأمريكي في مجال الحقوق المدنية.

أما “المساء” فقد ورد بها أن قضية نقل اللحوم الحمراء في أوضاع غير صحية على متن عربة تجرها دابة بمدينة سيدي يحيى الغرب أثارت الكثير من الجدل وسط الرأي العام المحلي، في الوقت الذي استرعت هذه القضية اهتمام الكثير من نشطاء ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة بعد نشر صورة فوتوغرافية للعربة المذكورة وعلى متنها كمية مهمة من اللحوم الحمراء التي يظهر من خلال شكلها في الصورة أنها لحوم الأبقار وأنها جديدة الذبح.

وأشارت الجريدة إلى أن التعاليق توالت على هذه الحالة المثيرة للجدل، التي تجسد مدى الاستهتار بصحة المستهلك المغربي، في الوقت الذي تعالت العديد من الأصوات المنددة بهذه الحالة وبما يحصل من تجاوزات أخرى بالمدينة، محملة المسؤولية للجهات المسؤولة على المراقبة، ومطالبة في الوقت نفسه بمحاسبة كل المتورطين في التلاعب بصحة المواطنين. كما طالبت بعض التعاليق بمعاقبة كل من يقوم بنشر مثل هذه الصور التي تسيء إلى المغرب، خاصة في الوقت الراهن الذي تستعد فيه البلاد لاحتضان تظاهرتين رياضيتين دوليتين ضخمتين.

وفي خبر آخر، ذكرت “المساء” أن غرفة الجنايات الابتدائية لدى محكمة الاستئناف بمراكش أجلت محاكمة متهمين باغتصاب قاصر تعاني من إعاقة ذهنية نتج عنها حمل وولادة طفل إلى غاية 12 فبراير الجاري من أجل إعداد دفاع الأطراف المدنية، بعد انضمام محاميات ومحامين جدد إلى هيئة الدفاع.

وأفادت الجريدة نفسها كذلك بأن عناصر درك صخور الرحامنة أحالت على أحد نواب الوكيل العام بمراكش شابا في حالة اعتقال، للاشتباه في إطلاقه النار على أم وشقيقة خطيبته بإقليم الرحامنة. وتم تقديم شخص آخر في إطار المسطرة نفسها، على خلفية تسليمه المشتبه فيه الأول رصاصة، صرح بأنه طلبها منه لاستعمالها في القنص.

الختم من “العلم” التي نشرت النائب البرلماني منصف الطوب، الذي أبرز الأهمية البالغة لقطاع الصناعة التقليدية من حيث بعده الاقتصادي والاجتماعي، داعيا إلى ضرورة الحفاظ عليه كموروث ثقافي والعمل على تطويره، وتأهيل وتكوين الصناع التقليديين.

وسجل الطوب، خلال اجتماع للجنة القطاعات الإنتاجية منذ أيام بمجلس النواب بحضور كاتب الدولة المكلف بالصناعة التقليدية، أهمية الرفع من المستوى المعيشي للصناع التقليديين لكي ينتجوا في بيئة مناسبة ويشتغلوا في مناخ مريح ومناسب يمكنهم من تكوين وتأطير الأجيال الناشئة.

وجاء ضمن الصحيفة نفسها أيضا أن النائب البرلماني مولاي الحسن بلفقيه خصص سؤالا شفهيا تداول من خلاله معضلة الحصاد الدموي والآفات التي تخلفها حرب الطرق كظاهرة مقلقة إنسانيا ومكلفة اجتماعيا واقتصاديا، حيث طالب في هذا الصدد بالكشف عن التدابير الاستعجالية المتخذة لتجاوز ارتفاع حوادث السير والتقليص من ضحايا حرب الطرق ومخلفاتها المأساوية.

وفي هذا السياق، أفاد عبد الصمد قيوح، وزير النقل واللوجيستيك، بأن الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية وضعت برنامجا متكاملا لمعالجة معضلة حوادث السير، خاصة لفائدة مستعملي الدراجات النارية تحت اسم “الدراجة الآمنة”.

كُنا قد تحدثنا في خبر رصيف الصحافة: مستشفى القرب بالقصر الكبير "يرفض" استقبال سيدة حامل - غاية التعليمية بأستفاضة، ويمكنك تصفح جميع الأخبار المتعلقة بهذا الشأن عبر موقعنا غاية التعليمية الالكتروني.

جميلة الهادي
إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق