غاية التعليمية

الأسباب العلمية وراء قلة الحالات الماطرة في السعودية هذا الموسم - غاية التعليمية

الأسباب العلمية وراء قلة الحالات الماطرة في السعودية هذا الموسم - غاية التعليمية

غاية التعليمية يكتُب.. انتهى فصل الخريف، وانقضت أيام الوسم التي لطالما عُرفت بأمطارها الوفيرة، لكن خريف هذا العام كان مُختلفاً عن الأعوام السابقة، حيثُ عانت أجزاء واسعة من شبه الجزيرة العربية بما فيها المملكة العربية السعودية من قلة في عدد الحالات الماطرة مُقارنة بالأعوام السابقة.

ويرى المُختصون في "مركز طقس العرب الإقليمي" أن السبب الأبرز وراء غياب الحالات الماطرة الواسعة والشاملة عن المنطقة حتى يومنا هذا يرجع إلى طبيعة الأنظمة الجوية السائدة وقوة المرتفعات الجوية تؤثر على شبه الجزيرة العربية، وعدم تعمق الأحواض العلوية و الهواء الأقل برودة إلى منطقتي بلاد الشام والبحر الأحمر، والتي يُفترض أن تصطدم بالكتل الهوائية الدافئة والرطبة القادمة من الجنوب، والتي تُفترض أن تعمل على نشوء أحوال جوية غير مستقرة وتشكل واسع للسحب الرعدية الممطرة.

اخر الاخبار العاجلة عبر غاية التعليمية أخبار محلية ودولية، وكذلك أخبار الر ياضة وخاصة كرة القدم يلا كورة و يلا شوت اليوم.

وحول التوقعات الجوية على المدى القريب والمُتوسط فيرى المُختصون في "طقس العرب" إلى أن الأنظمة الجوية السائدة ستبقى مُسيطرة على أجواء المنطقة خلال الأسبوع القادم على أقل تقدير، ما يعني استمرار سيطرة أجواء مستقرة وغياب الحالات الماطرة والشاملة عن المنطقة بما فيها السعودية.


كُنا قد تحدثنا في خبر الأسباب العلمية وراء قلة الحالات الماطرة في السعودية هذا الموسم - غاية التعليمية بأستفاضة، ويمكنك تصفح جميع الأخبار المتعلقة بهذا الشأن عبر موقعنا غاية التعليمية الالكتروني.

أخبار متعلقة :