لقد قمت بتجربة Android XR، وهو أحدث محاولة من Google لمنافسة Meta وApple - غاية التعليمية

غاية التعليمية يكتُب.. جوجل زجاج. جوجل كرتون. جوجل أحلام اليقظة.

اخر الاخبار العاجلة عبر غاية التعليمية أخبار محلية ودولية، وكذلك أخبار الر ياضة وخاصة كرة القدم يلا كورة و يلا شوت اليوم.

لقد حصلت الشركة على فرصتها العادلة في الواقع الافتراضي وXR، وليس هناك شك في ذلك. يعد Android XR أحدث محاولة من Google للعودة إلى اللعبة، وهذه المرة، الرؤية مختلفة تمامًا.

أولاً، يقع Gemini AI في قلب نظام التشغيل، مما يضمن وصول الذكاء الاصطناعي للشركة إلى نطاق أوسع من الأشخاص وحالات الاستخدام. والأكثر من ذلك، كما هو واضح من الاسم، فهي محاولة لمواءمة أجهزة XR في نفس الفئة التي حققت فيها نجاحًا في الهواتف الذكية.

لقد دعتني شركة Google إلى حرمها الجامعي في ماونتن فيو، كاليفورنيا، لأختبر نظام Android XR بنفسي. كانت الأجهزة موجودة فقط في النماذج الأولية التي لم يتم إصدارها، ولكن بغض النظر عن عامل الشكل، كان الأمر كله يتعلق بنظام Android XR كمنصة برمجية. لدهشتي، غادرت متحمسًا جدًا لما يخبئه المستقبل للتكنولوجيا في عام 2025.

سماعة سامسونج Project Moohan VR

بعد ارتداء سماعة الرأس Project Moohan VR، التي صممتها شركة Samsung، مررت بإجراء سريع لاكتشاف المسافة بين الحدقتين (IPD) بين تلاميذي للحصول على أفضل وضوح للصورة داخل النظارات الواقية. أبعد من ذلك، لم تكن هناك حاجة إلى معايرة إضافية لالتقاطه والانطلاق.

لقد أذهلتني على الفور جودة العدسة ودقة الكاميرا العابرة، جنبًا إلى جنب مع العناصر التي تظهر على الشاشة. لم يسبق لعيني أن شاهدت الواقع الافتراضي بمثل هذا الشكل البدائي والحاد. كما شعرت بالأمان التام من منظور البيئة المحيطة بي، مما أضفى مزيدًا من الواقعية على التجربة.

في لحظة ما، صادفت طائرًا في متصفح Chrome ويمكنني النقر عليه “عرض ثلاثي الأبعاد”. يتم دعم جميع أعمال Google مع بحث ARCore وAR محليًا ضمن Android XR. لقد أذهلتني تمامًا حدة الصورة ودقتها التي تضرب عيني وكيفية تفاعلها مع المعلومات العميقة للغرفة.

على الرغم من أنني ما زلت لا أعرف الكثير عن هذه السماعة، فمن الواضح أنها تهدف إلى أن تكون منافسًا مباشرًا لـ Apple Vision Pro وتهدف إلى تأمين مكان بين أفضل سماعات رأس الواقع الافتراضي.

أثناء سيري في غرفة العرض التوضيحي، قمت بإنشاء دائرة للبحث بأصابعي في الهواء ورسمت دائرة حول لعبة الدونات التي كانت محجوبة جزئيًا بواسطة نبات معلق. لم تكن العقبة هي مراحل العملية وقد تم عرض عدد من الأماكن التي يمكنني شراء اللعبة فيها. باعتباري من أشد المعجبين بـ Circle to Search، أبهرني هذا البعد الإضافي حقًا.

كان من أبرز الأحداث المتكررة تعدد طرق التحكم داخل Android XR. تتطابق عناصر التحكم اليدوية مع ما جربته على HarmonyOS للنقر على الكائنات الافتراضية وتمديدها وتحريكها. أظهر مكتب فعلي مزود بلوحة مفاتيح وماوس Bluetooth كيف يمكن تبديل التحكم بين أجهزة الإدخال بسرعة.

سيؤدي النقر على جانب سماعة الرأس VR إلى تشغيل Gemini للأوامر الصوتية والتحكم. ربما كان الجانب الأكثر إثارة للاهتمام بالنسبة لي هو تتبع العين، الذي كان له عملية معايرة خاصة به للبدء. عندما تقع عيناي على الأشياء، يتم تسليط الضوء عليها، في حين أن الضغط بإصبعي السبابة والإبهام المريحين يؤدي إلى تنشيط النقرة. نظرًا لأنني لم يسبق لي تجربة التحكم في تتبع العين من قبل، فإن إمكانات هذه الميزة جعلتني متحمسًا للغاية.

وكان من أبرز الأحداث الأخرى التخصيص المكاني الفعال للقطات المسطحة، والذي تم عرضه بعدة طرق رئيسية. في صور Google، تم عرض الصور ومقاطع الفيديو من المكتبة بعمق لا يصدق تم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي، وفي نظري، واجهت صعوبة في معرفة أنها لم تكن مكانية في البداية. في عرض توضيحي لخرائط Google، تم اصطحابي داخل أحد المطاعم للقيام بجولة افتراضية باستخدام ميزة التجوّل الافتراضي. تم تصوير اللقطات منذ سنوات دون أي نوع من المعلومات العميقة، ولكن عندما وقفت في منتصف الغرفة، اكتسبت إحساسًا بوجودي هناك بفضل العرض التقديمي المكاني الجديد.

الانتقال إلى ما هو أبعد من Google Glass

تم تصميم Android XR لتكييف واجهة المستخدم والوظائف بناءً على قدرات الأجهزة. تتمتع سماعات الرأس بتجربة غامرة كاملة، بينما تحصل الأجهزة الأصغر مثل النظارات على واجهة أكثر تركيزًا وانسيابية. ليس هذا فحسب، بل يمكن للأجهزة الأخف وزنًا تفريغ أحمال عمل المعالجة إلى هاتف ذكي متصل من خلال تكوين حسابي منقسم. يؤدي هذا إلى إرسال بيانات المستشعر إلى الهاتف لتتم معالجتها، ثم يتم بث وحدات البكسل مرة أخرى إلى النظارات لمشاهدتها.

ولتحقيق هذه الغاية، تم إعطائي زوجًا من النظارات ذات الإطار الأسود، والتي تذكرنا بالإطارات التي تم عرضها في Google I/O 2024. وهي تناسب وجهي بشكل مريح وشهدت على الفور صورة واضحة وملونة بالكامل في وسط عيني اليمنى. حدث من تطبيق التقويم على جهاز Pixel في الغرفة. قامت خرائط جوجل ببث توجيهات مكتوبة إلى النظارة بينما كانت إمالة رأسي للأسفل تظهر تمثيلاً مرئيًا لنقطتي على الخريطة. وباعتباري من أوائل المستفيدين من نظارة Google عند إطلاقها، فقد شعرت أن هذا يمثل تطورًا في تلك الرؤية.

بعد ذلك، أطلقت مشروع Astra، وهو إصدار متعدد الوسائط من Gemini تم عرضه أيضًا في Google I/O هذا العام. ضغطت على زر على جانب الإطارات الأحادية، فقال الجوزاء “مرحبًا”، وبدأت في طرح الأسئلة حول الأشياء في جميع أنحاء الغرفة. في مرحلة ما، أخبرني الجوزاء ما هو المشروب الذي يمكنني صنعه باستخدام مجموعة صغيرة من زجاجات المشروبات الكحولية الموضوعة على الطاولة.

في وقت لاحق من العرض، سألت جيميني عن اسم الكتاب الموجود بجوار الزجاجات من وقت سابق، وأعطاني كل التفاصيل. لقد قمت بمعاينة مقطوعات من الألبوم الذي كنت أحمله بين يدي. قام الجوزاء بتلخيص صفحة من كتاب قمت بسحبه من الرف. كان التأخر في وقت الاستجابة ملحوظًا طوال التجربة، على الرغم من تذكيري بأن هذا نموذج أولي وعمل قيد التقدم.

أخيرًا، تلقيت عرضًا توضيحيًا موجزًا ​​للنظارات المزودة بمنظار، مما أدى إلى الحصول على صورة حادة ثلاثية الأبعاد في وسط عيني.

كانت تقنية Raxium's MicroLED هي التي تقود العرض عالي الكثافة في النظارات، والتي تتميز بمصابيح LED صغيرة متجانسة مع مصابيح LED صغيرة R وG وB على نفس الركيزة. تتيح هذه التقنية سطوعًا وكفاءة ودقة عالية بحجم صغير. يوجد نظام عرض على كتف الإطارات، مع دليل موجي يوجه الضوء إلى المنطقة المستهدفة في العدسات.

إعطائها طلقة أخرى

كل هذا مثير للغاية. ولكن دعونا لا ننسى أن هذه ليست بأي حال من الأحوال المحاولة الأولى لشركة Google لمحاولة إنشاء نظام أساسي ناجح للواقع الممتد. طرحت جوجل Google Glass لأول مرة في الأسواق قبل ما يزيد قليلاً عن عقد من الزمن، وبينما جذبت الانتباه عند إطلاقها، فقد واجهت في نهاية المطاف رد فعل عنيفًا من أولئك المهتمين بآثار الخصوصية للكاميرا القابلة للارتداء المضمنة في الإطار. كانت Daydream VR هي محاولة Google الأصلية للواقع الافتراضي باستخدام الهواتف الذكية التي تعمل بنظام Android، لكن Google أوقفت هذا الجهاز في عام 2019، بعد ثلاث سنوات من إطلاقه. لقد بذلت قصارى جهدي لتخفيف توقعاتي مع أخذ هذا التاريخ في الاعتبار.

لكنني سأكون كاذبًا إذا لم يجعلني Android XR متحمسًا. إنه يمثل التزامًا متجددًا من جانب الشركة لإنشاء نظام تشغيل يمكنه تشغيل سماعات الرأس والنظارات وعوامل الشكل الأخرى في المستقبل. مع إعلان Meta بالفعل عن خططها الخاصة لفتح النظام البيئي Horizon OS، يبدو أننا على وشك الحصول على انفجار آخر في سماعات الرأس XR العام المقبل.

هل تستطيع جوجل سحبها؟ هذا لم يتم رؤيته بعد. أنا متفائل بناءً على ما رأيته حتى الآن.