"الإسلامية لتأمين الاستثمار" توقع اتفاقية مع "الجزائرية لتأمين وضمانات الصادرات" - غاية التعليمية

غاية التعليمية يكتُب.. الرياض - مباشر: وقّعت المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، عضو مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، اليوم الاثنين، اتفاقية إعادة تأمين مع الشركة الجزائرية للتأمين وضمان الصادرات، وكالة ائتمان الصادرات الوطنية في الجزائر، وذلك على هامش الاجتماع السنوي الرابع عشر لاتحاد أمان في العاصمة الجزائرية، الجزائر.

اخر الاخبار العاجلة عبر غاية التعليمية أخبار محلية ودولية، وكذلك أخبار الر ياضة وخاصة كرة القدم يلا كورة و يلا شوت اليوم.

وتهدف هذه الشراكة الإستراتيجية بين المؤسستين لتعزيز التجارة والاستثمار بين الدول الأعضاء، وتعزيز قدرات تأمين ائتمان الصادرات، مما يتيح تقديم دعم أكبر للمصدرين والمستثمرين في مواجهة تحديات الأسواق العالمية.

وستتعاون المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات في إطار هذه المبادرة البارزة، بشكل وثيق مع الشركة الجزائرية للتأمين وضمان الصادرات لتوفير حلول شاملة في مجال إعادة التأمين، وتعزيز قدرة الشركة الجزائرية على الاكتتاب في تغطيات تأمين ائتمان الصادرات بحجم أكبر، مما يتيح للمصدرين الجزائريين التوسع بثقة نحو أسواق جديدة.

وأكد المسؤول عن المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات الدكتور خالد خلف الله، أن الدخول في هذه الشراكة الإستراتيجية مع الشركة الجزائرية للتأمين وضمان الصادرات، تمثل تطورًا مهمًا في مساعي تعزيز التجارة والاستثمار بين الدول الأعضاء، وتجسد الالتزام بدعم النمو الاقتصادي المستدام وتحقيق الازدهار الإقليمي من خلال تقديم حلول فعالة لإدارة المخاطر.

وعد خالد خلف الله، التعاون بين المؤسستين خطوة محورية في مواجهة التحديات التي يواجهها المصدرون، لا سيما تلك المتعلقة بالمخاطر التجارية والسياسية المرتبطة بالتجارة الدولية، من خلال تعزيز آليات فعالة للتخفيف من المخاطر، وتوفير بيئة أكثر أمانًا لأنشطة التصدير؛ مما يسهم في تعزيز المرونة الاقتصادية وتشجيع التنوع الاقتصادي على المدى الطويل.

حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي

للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا

تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام

لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا

ترشيحات:

رئيس "كوب 16": مواجهة الجفاف يتطلب نهجًا يدمج بين السياسات البيئية والاقتصادية