لماذا يعتقد المعجبون أن نيساروز يمكن أن يكون الشرير الكبير في الجزء الثاني؟ - غاية التعليمية

غاية التعليمية يكتُب.. مع شرير يتصدر الفيلم شباك التذاكر هذا الأسبوع، حيث يفقد المشجعون اهتمامهم بشأن أي شرير هو المسؤول الأكبر عن الخلاف بين إلفابا (سينثيا إريفو) وغليندا (أريانا غراندي). يتم إلقاء اللوم بشكل مباشر على الأخت ذات الحذاء المرصع بالجواهر. ولكن مع وجود أشياء سيئة كبيرة أخرى تم الكشف عنها في نهاية الجزء الأول من الملحمة الموسيقية المكونة من جزأين، هل الادعاءات بأن نيساروز (ماريسا بودي) قد جاءت (“إنه” منزل دوروثي يهبط عليها) صحيحة؟

اخر الاخبار العاجلة عبر غاية التعليمية أخبار محلية ودولية، وكذلك أخبار الر ياضة وخاصة كرة القدم يلا كورة و يلا شوت اليوم.

إن ساحرة الشرق الشريرة – هوية نيساروز المقدرة – التي يتم سحقها من قبل مزرعة دوروثي هي الحدث الأساسي الذي كان العنصر الأساسي في كل تعديل لـ ساحر أوز. إعصار كانساس يحمل المنزل فوق قوس قزح. يسقط على الساحرة مع ظهور قدميها فقط، مما يمكّن دوروثي من المطالبة بنعالها الشهيرة. الذي – التي تبدأ سلسلة الأحداث التي تؤدي إلى موت ساحرة الغرب الشريرة بسبب ذوبان الماء.

الآن نحن نعلم أن السيدة موريبل (ميشيل يوه) الشريرة حقًا لديها القدرة على التحكم في الطقس (الأعاصير) وأن الساحر (جيف جولد بلوم) محتال، ولكن كيف يمكن ذلك؟ شرير هل أسست فكرة أن ساحرة الشرق الشريرة هي نيساروز، وأن حذائها في الغالب لا قوة له في الوقت الحالي؟

تكمن التلميحات في كيفية تعامل نيساروز مع إلفابا طوال الفيلم. كما أشار أحد المعلقين على TikTok (مثل @aspoonfulofchae أدناه) بطريقة كوميدية، “أنا بجانب المنزل، ولم يرتكب المنزل أي خطأ،” قرأ نيسا بسبب القذارة في مقطعها الساخن.

لقد تم توضيح النقاط. تعامل نيسا مع إلفابا بشكل سيء كما فعل والدها – وهل يمكننا أيضًا أن نشير إلى أنها لم تستطع الانتظار حتى تبتعد عنها في شيز لتبدأ بداية جديدة دون مساعدتها، حتى أبطل موريبل قرار والدهما الغريب للغاية بالسماح لنيسا بالذهاب إلى المنزل فقط. كلية؟ أعني، ماذا كان يفعل مع إلفي في مانشكينلاند بينما كان يسيطر على الأمور بصفته عمدة؟ هل كان يخفيها بنشاط؟ من الواضح أنها كانت تتمتع بموهبة وكانت نيسا غاضبة عندما قفزت من أجل حمايتها وحصلت على قبول خاص في شيز مع موريبل كمعلم لها. لم تكن سعيدة لأختها على الإطلاق، وهذا غريب!

ثم هناك تعطش نيسا لـ Boq ومنح Glinda الفضل في إعدادهم في قاعة Ozdust؛ على الرغم من أنها عرفت طوال الوقت “أن هذا لأنني على هذا الكرسي وشعرت بالأسف من أجلي”، إلا أنها شرعت في السماح له بالاستقرار معها، عن علم. بالإضافة إلى إظهار يدها على أنها الساحرة الشريرة من القفزة، عندما تظهر Elphaba وتقاطع موعدها مع Boq، فإنها لا تفعل شيئًا للدفاع عنها عندما ينبذ النادي بأكمله أختها. أختها! إن التفاهة تتعمق هنا ولا عجب أن تصبح أحذية أمهاتهم هي النقطة الشائكة الشرير الجزء الثاني عندما تأخذهم دوروثي.

لكي لا أذهب كثيرًا إلى المفسدين الشرير الجزء الثانيلقد أصبح حذاء نيساروز مسحورًا بطريقة تساهم في صعودها كساحرة الشرق الشريرة قبل وصول دوروثي، وهذا أمر مسلم به. يقفز الفصل الثاني من المسرحية الموسيقية إلى المستقبل قليلاً وسيتحدث عن نيسا حيث من المفترض أنها تتولى القيادة من والدها في مونشكينلاند – واستنادًا إلى مدى سعادتهم ساحر أوز عند وفاتها، يتحول إلى شرير أكبر. إنهم حقًا لا يحبون عائلة Thropp وربما تكون سعادتهم بالتحرر منها تنبع من والدهم المروع أيضًا.

هناك الكثير مما يمكن قوله عن نيساروز وإلفابا الذين استحوذوا على الدخان من شعبهم عندما لم تكن والدتهم تحب والدهم بما يكفي لتكون مخلصة. كلاهما مختلفان طوال حياتهما. يتجاوز دور نيسا في القصة الاستعارات الخاصة بالقدرات مما يسمح لها بأن تكون شخصية محققة بالكامل محددة بما يتجاوز إعاقتها، ويلعب سردها مع هذا الاستنكار الذاتي بشأن إعاقتها بالطريقة التي يلعب بها نبذ إلفابا مع موضوعات العنصرية. إن علاقة كل امرأة بالمجتمع، النابعة من تلك الأدوار، هي ما يحولها في النهاية من خلال السحر الجزء الثاني. هذا هو المكان الذي تكشف فيه القصة كيف يمكن أن يأتي الشر الحقيقي من العيوب البشرية التي يُسمح لأي شخص أن يمتلكها.

ونحن بحاجة إلى إعطاء مساحة لنرى أن نيساروز تتوافق مع رواية والدها عن إلفابا وكيف أنه الرجل السيئ الحقيقي هنا أيضًا. نحن سعداء لأنه سقط ميتًا عندما رأى إلفابا ترتفع إلى قوتها أثناء “تحدي الجاذبية”. في هذه الأثناء، بدت نيسا غاضبة بسبب تدمير سمعة عائلتها.

بالرغم من شرير لا تكون مقدمة رسمية ل ساحر أوز في الفيلم، تبدو هذه الشخصيات المتنوعة حقًا ذات أبعاد وتمنحك الكثير لتجذره (وضده) في تفسيرها لما حقًا حدث ما أدى إلى قيام دوروثي بقتل ساحرة الغرب الشريرة.

من المؤكد أن إلفابا ليست السيدة غولش/ساحرة الغرب الشريرة التي تكره الكلاب من عام 1939 أوز الفيلم (كما صورته الممثلة الشهيرة مارغريت هاميلتون). بدلاً من ذلك، فهي تشبه إلى حد كبير نسخة مختلفة من أسلوب Marvel والتي تتكشف قصتها كبطل مع بعض النقاط الثابتة، بما في ذلك رغبتها في الحصول على حذاء أختها بمجرد أن يهاجم منزل دوروثي Nessarose بجدارة.

حقًا، على الرغم من ذلك، فإن الدعائم الرئيسية لماريسا بودي لعملها المذهل في التمثيل وزرع بذور ساحرة الشرق الشريرة – لأنه حتى بعد مصيرها الذي لا مفر منه، لا يزال وجودها قائمًا، مما يتسبب في كل الدراما بين إلفابا وغليندا حول تلك الكعب اللامع عندما يكون طفلًا يخطفهم.

شرير هو الآن في المسارح و الشرير الجزء الثاني يفتح عيد الشكر 2025.

هل تريد المزيد من أخبار io9؟ تعرف على الموعد المتوقع لإصدارات Marvel وStar Wars وStar Trek الأحدث، وما هو التالي لـ DC Universe في السينما والتلفزيون، وكل ما تحتاج لمعرفته حول مستقبل Doctor Who.